المتسابقون - ربيع السبتي | القصيدة.كوم

شاعرٌ جزائريٌّ (1980-) يثير الإنتباه.


1681 | 0 | 0 | 1




تَعِبْتُ مِنَ الشِّعْرِ وَالدَّنْدَنَةْ
وَمِنْ ضَعْفِ إِحْسَاسِكُمْ بِانْكِسَارِي
وَمِنْ ضَعْفِ ضَعْفِي، وَمِنْ ضَعْفِ تَغْرِيدَتِي
حِينَ أَمْشِي
سَجِينًا غَرِيبًا عَلَى سَاحِلِ العَنْدَلَةْ
تَعِبْتُ،
وُكُنْتُ قَدِيمًا طَوِيلَ النَّفَسْ
أُسَابِقُ رَكْضَ المَرَايَا الَّتِي
طَرَّزَتْهَا البَرَارِي
عَلَى صَفْحَةِ المَاءِ
حِينَ تُدَاعِبُهُ الشَّمْسُ وَقْتَ الأَصِيلِ،
فَأَسْبِقُهَا رَغْمَ أَنْفِ الخُيُولِ الأَصِيلَةِ،
رَغْمَ احْتِدَامِ الحَرَسْ.
وَبَعْدَكِ يَا شَمْسُ...
هَا إِنَّنِي تُحْفَةٌ فِي المَزَادِ يُنَادَى عَلَيْهَا
فَيَنْحَسِرُ السُّوقُ عَنْهَا سَرِيعًا،
وَتَأْتِي الغُصَصْ
تَمَامَا كَمَا كُنْتُ آَتِي خَفِيفًا رَشِيقًا
أُسَابِقُهَا الآَنَ أَعْرِفُ أَنِّي لَهَا،
وَأَعْرِفُ أَنِّي وَأَنِّي..
وَأَعْرِفُ أَنِّي،
وَلَكِنَّ صَوْتِي انْحَبَسْ.








الآراء (0)   


الموقع مهدد بالإغلاق نظراً لعجز الدعم المادي عن تغطية تكاليف الموقع.

يمكنك دعمنا ولو بمبلغ بسيط لإبقاء الموقع حياً.




لأنَّ الإِلهَ يحبُّ الّذي يتقنُ الحبّ
( 2.2k | 0 | 2 )
شُــبـهَـــتـــانْ
( 1.8k | 0 | 0 )
ميلادٌ بين لوحتيْن
( 1.8k | 0 | 0 )
قبضةٌ من أثر البدايات
( 1.7k | 0 | 0 )
أنا في الانتظار دائما
( 1.7k | 0 | 0 )
اللّقـــــــاءْ
( 1.7k | 0 | 0 )
عيْنــاكِ تأمــــرُني !!
( 601 | 0 | 0 )
صورتي بعد خمسين عاما
( 589 | 0 | 0 )
صدًى لصوتٍ خريفيّ
( 550 | 0 | 0 )
قد لا تكونُ وقد تكونُ شريكتِي
( 546 | 0 | 0 )
حائِـرًا كالحَمَامْ
( 522 | 0 | 0 )
الـمـمْــلــكَـــةْ
( 520 | 0 | 0 )
في انـتـظــار الأبـــد
( 519 | 0 | 1 )
صباحُك سكّــــر
( 496 | 0 | 0 )
الحكايــة
( 482 | 0 | 0 )
حكـاياتٌ لما بعدَ العاصِفَة
( 477 | 0 | 0 )
أنا .. وقلبي الصّغير .. ووسيلة
( 475 | 0 | 0 )
مسافرٌ يبحثُ عنْ شرِيكْ
( 460 | 0 | 0 )
الأبديّ
( 455 | 0 | 0 )
قصِيدةٌ ضيَّعتْ عُنوانَها
( 449 | 0 | 0 )
شِعْري
( 447 | 0 | 0 )
السّندباد
( 444 | 0 | 0 )
الـعــزيــز
( 443 | 0 | 0 )
الاعْـتـــــــــذَارْ
( 441 | 0 | 0 )
اللاّمكان
( 436 | 0 | 0 )
المنــــــــــــــارة
( 434 | 0 | 0 )
المُستغِلَّـة
( 432 | 0 | 0 )
فرصةٌ للتسلّلِ وسحبِ الثّقةِ
( 425 | 0 | 0 )
البيعـــة !!
( 419 | 0 | 0 )
موازين
( 418 | 0 | 0 )
شاعرُها وأكثرْ..
( 417 | 0 | 0 )
الـمــتــنــبّــي
( 413 | 0 | 0 )
ما قالهُ شاعرٌ عائدٌ من الموت
( 355 | 0 | 0 )
الــرّائـــعـــــات
( 334 | 0 | 0 )
الـهجرة إلى بلاد اليقين
( 322 | 0 | 0 )
بين قلبي وقلبي
( 319 | 0 | 0 )
في معنى أن تكُونِي معِي
( 314 | 0 | 0 )
كانا على وعدٍ من الصَّغَرِ!
( 313 | 0 | 0 )
عَتْمةُ المعْنى
( 312 | 0 | 0 )
التّقرير
( 308 | 0 | 0 )
أنا، كما يترجمُني الشّعر
( 299 | 0 | 0 )
ذكرياتٌ لعمرٍ لم يمضِ
( 293 | 0 | 0 )
في مكتبي
( 290 | 0 | 0 )
سفرٌ ناقصٌ كالضّوء
( 288 | 0 | 0 )
لا، ولا
( 288 | 0 | 0 )
هدوءٌ مَلكي
( 286 | 0 | 0 )
أجملُ العمر
( 285 | 0 | 0 )
آخرُ الشّعرِ أوّله.
( 285 | 0 | 0 )
نمشي في شوارع الذّكرى.
( 283 | 0 | 0 )
تَجَاوُزاتْ
( 281 | 0 | 0 )
الجميلاتُ أقلُّ وأكثرُ..
( 280 | 0 | 0 )
في بلادي
( 279 | 0 | 0 )
مــا بـيـنـنـا
( 278 | 0 | 0 )
مناجاة.
( 276 | 0 | 0 )
إلى امرأةٍ لا تؤمنُ بالحبّ
( 271 | 0 | 0 )
قصِيدةٌ لحبِيبةٍ قديمَة
( 264 | 0 | 0 )
موسمٌ لهجرةِ الفراش
( 261 | 0 | 0 )
الواقعيّ
( 261 | 0 | 0 )
بين الشّمعِ والفتيلْ
( 259 | 0 | 0 )
تكتيك
( 244 | 0 | 0 )
قالت لي الشقراء
( 242 | 0 | 0 )