لمتابعة جميع شعراء الموقع يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
شاعرٌ مصريٌّ (1993-) قوافيه فراشات، كان أحسنَ حالًا وما زالَ أحسنَ حالًا، ولكنه شاعرٌ هذه هيَ لعنتُهُ الأبديّة.
58964 | 17 | 58 | إحصائيات الشاعر
يسألونك عن الروح
6.3k | 5 | 2حصاد الماء والتمر
2.6k | 5 | 2نحن أبناءُ هذي الطبيعةِ
2.4k | 5 | 1ها قد بقيت وحدك
2.1k | 5 | 0من أحوال الريح
2k | 5 | 0أنفخ في رئة العزلة
2k | 5 | 2هو شاعر؟
1.9k | 5 | 0تجلِّي
1.7k | 5 | 1خللٌ ما
1.4k | 5 | 0ما يهذي به الطفل
1.4k | 5 | 1لأنّه
1.3k | 5 | 1وقتٌ مالحٌ لا يمرّ
1.2k | 5 | 0المشيُ في إيقاع الريح
1.2k | 5 | 0إليها
1.2k | 5 | 0بكاءات ورق الحائط (نوفمبر)
1.2k | 5 | 0يحارب نرسيسه في القصيدة
1.2k | 5 | 0في مديح الخطأ
1.2k | 5 | 0آمنوا بي كي أغني
1.1k | 5 | 0الرمل
1.1k | 5 | 0ما لا أحبّ أن أقوله
1.1k | 5 | 0المجانين
1.1k | 5 | 0أغنيات حجرية
1.1k | 5 | 0فراشة/ قافية
1.1k | 5 | 0الأنبياءُ الصغار
1.1k | 5 | 0صوتٌ من الماء
1k | 5 | 0لا شعراء تسير على الماء
1k | 5 | 0سَفَر
1k | 5 | 0نشيد
1k | 5 | 0تيه
1k | 5 | 1على حافة نهرِ الله، وظمأ الأسطورة
1k | 5 | 0فم يابس الصوت
1k | 5 | 0يربّي على كفيه دهشته
1k | 5 | 0لا تجرحوا الغيم
1k | 5 | 0الإنسان يرقص
996 | 5 | 0ماذا يقولُ شاعرٌ في ٢٠١٩؟
976 | 5 | 0هيبة الأساطير
965 | 5 | 0نار لفكرةٍ خضراء
948 | 5 | 1من ذاكرة الرمل
931 | 5 | 0سأفرّ من لغتي
930 | 5 | 0شجرة
909 | 5 | 0صوتي رئة للريح
896 | 5 | 0خمس مرايا للانتحار
197 | 5 | 1نبيّ يتهجّأ المعراج
172 | 0 | 0ما وُجِد على جدارِ ميّتٍ
160 | 0 | 0فيما يؤرّقني معنى بنفسجة
135 | 0 | 0هكذا كان يندهش
125 | 0 | 0ميعادٌ متأخر
124 | 0 | 0وردةٌ تذبحُ عطرها
123 | 0 | 0سراب لون الجسد
122 | 0 | 0يرى في نفسه الأبد
118 | 0 | 0يقينٌ ضبّابيُّ الملامح
116 | 0 | 0كيف يكتبُ قصيدتَهُ؟
115 | 0 | 0تقاسيم
115 | 0 | 0نقش قديم على الماء
113 | 0 | 0خمس مرايا من الخوف
112 | 0 | 0صدأٌ في زُرقةِ البحر
110 | 0 | 0ظل النبوّة
109 | 0 | 0أساطيرُ عاديّة
105 | 0 | 0
![]() |
محمد إسماعيل
30-11-1993 ![]() |
مقالات نقدية ذُكر فيها الشاعر: محمد اسماعيل
![]() 463 |
ماذا فعل مظفّر النوّاب ليستحقَّ هذا الوداعَ المدوّي؟ القصيدة.كوم عن عمر ناهز 88 عاماً، غادرَ الشّاعرُ العراقيُّ مظفّر النوّاب عالمنا، من غرفة بيضاء في مستشفى الجامعة في إمارة الشارقة، بعد رحلة طويلة بين السجون والمنافي والحانات والمنابر. في هذه المساحة، يحاول أربعة شعراء عرب من الجيل الجديد، أن يجيبوا - كلٌّ برؤيته وحساسيّته - عن سؤال بسيط وصعب: ماذا فعل مظفّر النوّاب؟ |
لإضافة قصائد وترجمات جديدة ولتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
تستطيع الآن إنشاء صفحة جديدة خاصة بقصائد ديوانك المنشور ورقياً عبر القصيدة.كوم
وبعد إضافة معلومات الديوان تستطيع ربط قصائدك المنشورة مسبقا لدينا والموجودة بالديوان بصفحة الديوان وأن تضيف كذلك قصائد جديدة غير منشورة لدينا مسبقاً.
لإنشاء الديوان اضغط هنا
تم إرسال القصيدة بنجاح
سوف تتم مراجعة القصيدة وإرسال إشعار لك عند الإضافة