لأنَّ الإِلهَ يحبُّ الّذي يتقنُ الحبّ

شُــبـهَـــتـــانْ

قبضةٌ من أثر البدايات

ميلادٌ بين لوحتيْن

أنا في الانتظار دائما

المتسابقون

اللّقـــــــاءْ

عيْنــاكِ تأمــــرُني !!

صورتي بعد خمسين عاما

قد لا تكونُ وقد تكونُ شريكتِي

في انـتـظــار الأبـــد

حائِـرًا كالحَمَامْ

صباحُك سكّــــر

صدًى لصوتٍ خريفيّ

أنا .. وقلبي الصّغير .. ووسيلة

الـمـمْــلــكَـــةْ

الأبديّ

حكـاياتٌ لما بعدَ العاصِفَة

مسافرٌ يبحثُ عنْ شرِيكْ

المُستغِلَّـة

السّندباد

قصِيدةٌ ضيَّعتْ عُنوانَها

الحكايــة

البيعـــة !!

فرصةٌ للتسلّلِ وسحبِ الثّقةِ

شِعْري

الاعْـتـــــــــذَارْ

المنــــــــــــــارة

الـعــزيــز

موازين

الـمــتــنــبّــي

اللاّمكان

شاعرُها وأكثرْ..

ما قالهُ شاعرٌ عائدٌ من الموت

الــرّائـــعـــــات

بين قلبي وقلبي

التّقرير

الـهجرة إلى بلاد اليقين

عَتْمةُ المعْنى

ذكرياتٌ لعمرٍ لم يمضِ

أنا، كما يترجمُني الشّعر

نمشي في شوارع الذّكرى.

أجملُ العمر

لا، ولا

سفرٌ ناقصٌ كالضّوء

في معنى أن تكُونِي معِي

آخرُ الشّعرِ أوّله.

مــا بـيـنـنـا

في مكتبي

تَجَاوُزاتْ

هدوءٌ مَلكي

في بلادي

مناجاة.

الجميلاتُ أقلُّ وأكثرُ..

الواقعيّ

قصِيدةٌ لحبِيبةٍ قديمَة

بين الشّمعِ والفتيلْ

كانا على وعدٍ من الصَّغَرِ!

إلى امرأةٍ لا تؤمنُ بالحبّ

قالت لي الشقراء

موسمٌ لهجرةِ الفراش

تكتيك