لمتابعة جميع شعراء الموقع يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
محمود درويش هو محمود درويش، حائز على جائزة الإكليل الذهبي عام 2007 وجائزة الأركانة العالمية عام 2008، وجائزة العويس الثقافية دورة 2002-2003 في مجال الإنجاز الثقافي والعلمي (1941-2008)
253208 | 69 | 133 | إحصائيات الشاعر
لا شيء يعجبني DE
22k | 5 | 17ههنا، الآن، وههنا والآن
20.3k | 5 | 14ونحنُ نحبُّ الحياة
7.4k | 5 | 4أنا يوسف يا أبي
5.2k | 5 | 3تنسى، كأنك لم تكن
5.2k | 5 | 5لم يسألوا : ماذا وراء الموت DE
4.9k | 5 | 3على هذه الأرض
4.6k | 5 | 1يطير الحمام
4.5k | 5 | 6لا تعتذر عما فعلت
3.9k | 5 | 3في البيت أجلس
3.7k | 5 | 6لم تأتِ
3.3k | 5 | 7من روميات أبي فراس الحمداني
3.2k | 5 | 1في الانتظار DE
3k | 5 | 2سقط الحصان عن القصيدة EN DE
2.4k | 5 | 0أبد الصبار
2.3k | 5 | 0هي لا تحبك أنت
2.2k | 5 | 10فكّر بغيرك
1.8k | 5 | 2الآن... في المنفى
1.6k | 5 | 1على قلبي مشيت
1k | 5 | 2جدارية - 1
791 | 5 | 7جدارية - 2
694 | 5 | 2في صحبة الأشياء
692 | 5 | 3لم أحلم
338 | 5 | 2تُلامُ الضحية
1.5k | 3 | 1لا شيء إلا الضوء
981 | 2 | 0درس من كاما سوطرا (انتظرها)
2.2k | 1 | 2قافية من أجل المعلّقات
6.4k | 0 | 1مأساة النرجس ملهاة الفضة
5.9k | 0 | 3في القدس EN DE
5.5k | 0 | 0أيام الحب السبعة
4.8k | 0 | 6قال المسافر للمسافر: لن نعود كما...
3.6k | 0 | 0مقهى، وأنت مع الجريدة
3.6k | 0 | 6لاعب النرد
3.5k | 0 | 5ريتا والبندقية
3.4k | 0 | 4سأقطعُ هذا الطريق
3.4k | 0 | 3لا أعرف الشخص الغريب
3.1k | 0 | 1لوصف زهر اللوز
2.9k | 0 | 0أما أنا، فأقول لاسمي
2.9k | 0 | 2بغيابها كونت صورتها EN
2.9k | 0 | 1سيناريو جاهز
2.9k | 0 | 0طباق
2.5k | 0 | 5لي حكمة المحكوم بالإعدام DE
2.5k | 0 | 1فرحاً بشيءٍ ما
2.5k | 0 | 3هو، لا غيره
2.4k | 0 | 0أرى شبحي قادماً من بعيد
2.4k | 0 | 1بقية حياة
2.4k | 0 | 2لبلادنا EN
2.4k | 0 | 1في بيت نزار قباني
2.3k | 0 | 1الجميلات هن الجميلات
2.2k | 0 | 1كما لو فرحت
2.2k | 0 | 0أتذكر السياب
2.1k | 0 | 1الكمنجات
2.1k | 0 | 0للحقيقة وجهان، والثلج أسود
2.1k | 0 | 1هو هادئٌ ، وأنا كذلك DE
2.1k | 0 | 7في المساء الأخير على هذه الأرض
2k | 0 | 0من أنا بعدَ ليلِ الغريبةِ؟
2k | 0 | 1تعاليم حورية
1.9k | 0 | 0إن مشيتَ على شارعٍ
1.9k | 0 | 0هي/هو
1.8k | 0 | 1أثر الفراشة
1.8k | 0 | 4زيتونتان
1.7k | 0 | 0كيف أكتب فوق السحاب
1.7k | 0 | 0عندما يبتعد
1.6k | 0 | 0لي خلف السماء سماء
1.6k | 0 | 2لا أنام لأحلم
1.5k | 0 | 2عن اللاشيء
1.5k | 0 | 0عزف منفرد
1.5k | 0 | 0السروة انكسرت EN
1.5k | 0 | 0أطوار أنات
1.4k | 0 | 0سيجيء يوم آخر DE
1.4k | 0 | 0رَجُلٌ وخِشفٌ في الحديقة
1.3k | 0 | 0لا تكتب التاريخ شعراً
1.3k | 0 | 0الظل
1.2k | 0 | 0أقول كلاماً كثيراً
1.2k | 0 | 1ذات يومٍ سأجلس فوق الرصيف
1.2k | 0 | 1أنزل ، هنا، والآن
1.2k | 0 | 2تمارين أولى على جيتارة أسبانية
1k | 0 | 1قتلى ومجهولون
1k | 0 | 0قال لها: ليتني كنت أصغر
935 | 0 | 1لا ينظرون وراءهم
892 | 0 | 0أنا واحد من ملوك النهاية
879 | 0 | 0ليس للكرديِّ إلّا الريح
779 | 0 | 0إجازة قصيرة
777 | 0 | 2كن لجيتارتي وتراً أيها الماء
743 | 0 | 0تقاسيم على الماء
727 | 0 | 0يحبّونني ميّتًا
717 | 0 | 0هنالك عرس
715 | 0 | 0ربيع سريع
630 | 0 | 1غريبان
624 | 0 | 1مديح النبيذ
545 | 0 | 2وجوه الحقيقة
539 | 0 | 0مزامير
521 | 0 | 0عالٍ هو الجبل
474 | 0 | 0وقوع الغريب على نفسه في الغريب
472 | 0 | 1اللقاء الأخير في روما
438 | 0 | 1مناصفة
407 | 0 | 0ريتا أحبيني
373 | 0 | 2قتلوك في الوادي
337 | 0 | 1لوحة على الجدار
315 | 0 | 0امرأة جميلة في سدوم
309 | 0 | 1من فضة الموت الذي لا موت فيه
306 | 0 | 1إلى شاعر شاب EN
302 | 0 | 0لي مقعد في المسرح المهجور EN
292 | 0 | 0آه ... عبد الله
282 | 0 | 0الصوت الضائع في الأصوات
279 | 0 | 1رحلة المتنبي إلى مصر
257 | 0 | 0ليلُكِ من ليلكٍ EN
251 | 0 | 0اغتيال
249 | 0 | 0طوبى لشيء لم يصل!
232 | 0 | 0الحياة... حتى آخر قطرة
218 | 0 | 0أَنت، منذ الآن، أَنت
218 | 0 | 0شال حرير
215 | 0 | 0لا أقل ولا أكثر EN
211 | 0 | 0ليت الفتى شجرة
205 | 0 | 1ليتني حجر
202 | 0 | 1بطاقة هوية
198 | 0 | 0طريق دمشق
189 | 0 | 0السجين والقمر
187 | 0 | 0لو كنت غيري EN
186 | 0 | 0من أنا دون منفى EN
185 | 0 | 0ماذا ... لماذا كلُّ هذا؟
178 | 0 | 0قال: أَنا خائف
175 | 0 | 0مَكرُ المجاز
174 | 0 | 0شخص يطارد نفسه
174 | 0 | 0الخروج من ساحل المتوسط
174 | 0 | 0ما أنا إلاّ هو
173 | 0 | 0يرى نفسه غائباً
171 | 0 | 0يوم
171 | 0 | 0حبيبتي تنهض من نومها
170 | 0 | 1البنتُ / الصرخة
169 | 0 | 0لون أصفر
168 | 0 | 1أسميك نرجسة حول قلبي
168 | 0 | 0خيالي ... كلب صيد وفيّ
163 | 0 | 0لماذا تركت الحصان وحيداً
كزهر اللوز أو أبعد
لا تعتذر عما فعلت
لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
وردٌ أقلّ
سرير الغريبة
أحد عشر كوكباً
أثر الفراشة
آخر الليل
أرى ما أريد
العصافير تموت في الجليل
أحبك أو لا أحبك
حصار لمدائح البحر
جدارية
هي أغنية.. هي أغنية
محاولة رقم 7
مقالات نقدية ذُكر فيها الشاعر: محمود درويش
![]() 160 |
الموقف من الحب في الشعر العربي المعاصر إحسان عباس نحن نعيش في عصر فرويد: جملة قد تحمل معاني عديدة وقد تكون فارغة من المعنى، ولكنها تشير إلى انهيار الحواجز بين الحب والجنس، وتدفع إلى النظر المستأنف، في ما تحمله الألفاظ من المعاني في الظاهر، وعلى أساسها يمكن أن نلحظ ضياع مصطلحي "نسيب" و"غزل" أو نفسرهما تفسيرا جديدا، ذلك لأن الشعر الذي يعبر عن الحب، لم يعد ينقل عاطفة مفردة بسيطة، وانما ينقل غابة متشابكة الغصون من العواطف والمشاعر. |
![]() 319 |
حضور غياب محمود درويش حسان الجودي عن اختباء الغياب في البيت الشعري القديم |
![]() 292 |
الدّلالة الرّمزيّة لـ "موتيف البرتقال" في شعر محمود درويش عاطف خلف العيايدة لم تكن الطّبيعة كما عهدت في شعر درويش مجرّد مفاهيم مادّيّة جغرافيّة يستوحي منها عناصر ليوظّفها في قصائده، فقد أدرك درويش ما للطّبيعة ممثّلةً بمظاهرها ونعوتها ومعالم جمالها من أثر على تجربته الشّعريّة، وقد ترافقت معه منذ بداياته الأولى، واستمرّت حتّى آخر أعماله الشّعريّة، والنّبات محورٌ رئيسيٌّ من محاور التّعامل مع الطّبيعة الفلسطينيّة في الشّعر، والبرتقال من أهمّ عناصر الطّبيعة النّباتيّة الّتي تفرّدت بصور ودلالات عند درويش، وكانت مدخلا لكثير من القضايا. |
![]() 297 |
الموقف من التراث في الشعر العربي المعاصر إحسان عباس في موقف الشاعر من التراث تتضح معالم الثورة، ومن ثم الحداثة - بأكثر مما تتضح في موقفه من الزمن أو من المدينة، وإن كان المفهوم المطلق للحداثة يفترض أن تربط المواقف الثلاثة معا، متكاملة. وقد كانت الثورة التي قام بها الشاعر المعاصر - على الشكل الشعري، أول الأمر - خطوة تمهيدية، لم تغير كثيرا من طبيعة الشعر، وإن غيرت في بعض موضوعاته ومجالاته، ووسعت من حدوده لتقبل تيارات معاصرة مختلفة، فلما أخذ الشاعر يتساءل عن مدى ارتباطه بالتراث - ومن ثم بالماضي وبالتاريخ - أصبح على أبواب ثورة جديدة تشكك في مدى أهمية ما حققته الثورة على الشكل. |
![]() 332 |
الحبّ والشّعر محواً وإثباتاً - قراءة في قصيدة "لم تأتِ" لمحمود درويش سيف الدين العلوي وأمّا كتبتُ "وكتبتُ كي أنسى إساءَتها قصيدة.. هذي القصيدة": فيمثّل فعلَ الأفعال كلّها. إنّه خلاصة النّسيان كما يوهمنا به الشّاعر: نسيان الإساءة الكبرى التي هي غيابها، بيد أنّه في الحقيقة توثيق للحدث وترسيخ له شعريًّا، فظاهر القول محوٌ وباطنه إثباتٌ. حيث يكون الشعر ههنا صادرا عن فعل ذاتيّ إراديّ ليس مقتبسا ولا مسروقا (كما هو في حال تزيين إطار اللقاء والغزل). وإنّما هو إنتاج شخصيّ نابع من لحظة استيعاب الذّات وهي تتمثّل بعمقٍ غيابَ الآخر - الأنثى بواسطة حضور الشعريّ الذي هو ذات الشّاعر وهي تحضر شِعريّا. وهذا هو الحضورُ الفعليّ الذي يختزل كاملَ تجربة الشّاعر ومشهدَ غياب المرأة المنتظرة وأثرَ الغياب في الشّعور والوجدان وأهمّ من ذلك جميعه التجربةَ الشعريّة بصدقيّتها. |
![]() 332 |
أسئلة الشعر ومغالطات الحداثة محمد لطفي اليوسفي وهكذا تصبح أسئلة الشعر كشفا لما داخل خطاب الحداثة من مغالطات وفضحا للقدامة، فضحا لمكرها فضحا لسلطانها الذي يجعلنا نعتقد، واهمين، أن الأصالة هي النظر في الموجودات والكائنات والنصوص بعيون أسلافنا. والحال أن تأصيلنا مشروط باستكشاف الأبعاد المحجبة من الذات والنص أي الأبعاد التي غيبها القدامى أو لم يكشفوا عنها لأنها لا تفي بحاجات وجودهم في زمانهم ذلك. |
![]() 316 |
الشعرية والخطاب الشعري في النقد العربي الحديث سعيد الغانمي وفي حين يدرس علم اللغة مستويات التحليل اللغوي، فان العلم الذي يدرس مستويات التحليل الأدبي هو الشعرية، ومثلما يهتم علم اللغة أو اللسانيات بدراسة القوانين المجردة في اللغة، وليس في الكلام أو التطبيق الفعلي، تحاول "الشعرية" كذلك الإمساك بوحدة الأعمال الأدبية وتعددها في وقت واحد. ومن هنا فإنها تريد أن تشتغل على الأعمال، وليس على النصوص، فتضع المصطلحات الضرورية والأدوات الإجرائية اللازمة التي لا تقتصر على إضاءة؟ ما تشترك به هذه الأعمال، بل ما تختلف فيه أيضا، دون ان تغفل أهمية الأوصاف الجزئية في النصوص المفردة. وبهذا المعنى فان موضوع الشعرية يتكون من الأعمال الممكنة، أكثر مما يتكون من النصوص الموجودة بالفعل. |
![]() 337 |
انحلال الهويات الشعرية محمد علي شمس الدين البحث في الشعر العربي اليوم، كالشعر نفسه إشكالية مفتوحة على مصراعيها، بل هي إشكالية الإشكاليات جميعًا؛ لأنها التعبير الراهن، باللغة الشعرية، عن تأجّج الصراع على الهوية. في عالم وحلي مفترس، وفي رياح التوجس والتوحش.. إن الحرية والذات والموت والمقاومة، شأنها شأن الخبز والنفط والماء والتراب… شأنها شأن الحب والخديعة والخوف والضجر… هي مسائل لا تستطيع القصيدة العربية الراهنة، مهما كانت خاصة وخفية، هامشية أو هاربة… لا تستطيع الإفلات من شباكها. فأنى لذبابة الشعر الذهبية الطائرة هذه أن تفلت من عنكبوت الحصار؟ |
![]() 291 |
الموقف من الزمن في الشعر العربي المعاصر إحسان عباس هذه خمسة نماذج لتصور العلاقة بين الشاعر الحديث والزمن (والموت)، وفي تفرد كل نموذج منها بخصائص ومميزات فارقة، ترتسم سمة واضحة تتخذ علامة على موقف إنساني يميز اتجاها عن آخر ولا ريب في أن مزيدا من الأمثلة يستطيع أن يوسع من حدود الافتراق والتلاقي بين الشعراء حول هذا الموضوع، غير أنه لا يفوتنا أن نلحظ مدى التفاوت الذي تم - حتى في هذا النطاق المحدود - بين زمن رومنطيقي خالص (وأحيانا ميتافيزيقي) كما هو الحال عند نازك والسياب، وبين زمن قائم على الصيرورة المستمرة، يفعل فيه الإنسان ويتفاعل به، ويقف محمود درويش في مرحلة بينهما، وإن كان - مع الزمن - قد أخذ يقترب من الثاني. |
![]() 315 |
زاوية الكاميرا الشعرية (نظرة عين الطائر) أميمة الرواشدة أدرك الشاعر العربي المعاصر الإمكانات الفنية الكامنة في تقنية زوايا الكاميرا في السينما، وحاول استثمارها في بناء نصه الشعري ليضمن له مزيداً من الموضوعية والشمولية والحداثة، فثمة دائماً في نصوصه المتكئة على هذه التقنية ناظر يأخذ موقع الكاميرا، متخيراً زاوية معينة لتصوير المشهد الشعري، يتم تحديدها عبر التعيين المكاني لهذا الناظر، وتحديد موضع المشهد المنظور بالنسبة له قياساً لمستوى النظر (فوق النظر أم تحت النظر). |
لإضافة قصائد وترجمات جديدة ولتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
تستطيع الآن إنشاء صفحة جديدة خاصة بقصائد ديوانك المنشور ورقياً عبر القصيدة.كوم
وبعد إضافة معلومات الديوان تستطيع ربط قصائدك المنشورة مسبقا لدينا والموجودة بالديوان بصفحة الديوان وأن تضيف كذلك قصائد جديدة غير منشورة لدينا مسبقاً.
لإنشاء الديوان اضغط هنا
تم إرسال القصيدة بنجاح
سوف تتم مراجعة القصيدة وإرسال إشعار لك عند الإضافة