علي جعفر العلاق | القصيدة.كوم

علي جعفر العلاق

شاعر وناقـد وأستاذ جامعي عراقي. حائز على جائزة العويس الثقافية دورة 2018-2019 في مجال الشعر (1945-)


9621 | 4 | 58 | إحصائيات الشاعر


خيطُ الكلام

206 | 5 | 0

المجنون

314 | 0 | 0

سألتها أن تقود الليل من يده

303 | 0 | 0

كيف هجرناكَ ؟

269 | 0 | 0

الشعر

236 | 0 | 0

ما زال في الليل ما نشتهيه

228 | 0 | 0

أقولُ لأصحابي

223 | 0 | 0

يقرأ شيئاً عن غدٍ لم يَحِنْ

222 | 0 | 0

تأتي الفصولُ وتمضي

217 | 0 | 0

شمسٌ واطئة

212 | 0 | 1

العودة الى بابل

202 | 0 | 1

لوعةُ امرئ القيس

198 | 0 | 0

حكمةٌ متأخرة

191 | 0 | 0

متعباً أدخلُ البيت

186 | 0 | 0

الشاعر

183 | 0 | 0

أوهام

179 | 0 | 0

أين كنتَ إذاً ؟

176 | 0 | 1

أيام آدم

173 | 0 | 0

لو طال درب الكلام

172 | 0 | 1

جرحٌ قديم

170 | 0 | 0

أيّ الحالمينَ أنا ؟

167 | 0 | 0

أرض السواد

163 | 0 | 0

الباص

163 | 0 | 0

طاغية من العالم الثالث

161 | 0 | 0

أرضٌ من الأضداد

154 | 0 | 0

شيخوخة الذئاب

153 | 0 | 0

نداء البدايات

152 | 0 | 0

السفينة

151 | 0 | 0

مالك بن الريب

148 | 0 | 0

الخريف

148 | 0 | 0

عُكاز في الريح

147 | 0 | 0

تجاعيد شرسة

147 | 0 | 0

سريرٌ من تراب

144 | 0 | 0

عشبتانِ على طللٍ

143 | 0 | 0

ملكاً كنتُ على الريح

142 | 0 | 0

راعٍ يتخيل بحراً

142 | 0 | 0

عودة أنكيدو

140 | 0 | 0

أيام

140 | 0 | 0

شمسٌ على آخر الشجرة

140 | 0 | 0

اسم لهذا الغياب

138 | 0 | 0

أفعى

136 | 0 | 0

ذئاب

136 | 0 | 0

عشبة السومريّ

135 | 0 | 0

بقيّةُّ السقف

135 | 0 | 1

ليل عراقي

134 | 0 | 0

ضدان

134 | 0 | 0

مائدة الشاعر

134 | 0 | 0

استراحة

134 | 0 | 0

يمضي وحيداً

133 | 0 | 0

حبرُ الوَحشة

133 | 0 | 1

قشعريرة

133 | 0 | 0

أكبر من كارثة

131 | 0 | 0

سيّد العراء

130 | 0 | 0

ليلٌ يمانيّ

130 | 0 | 0

سيفُ الجَدّ

130 | 0 | 0

أغنيةُ المرآة

129 | 0 | 0

يقظة

126 | 0 | 0

الملاذ الاخير

125 | 0 | 0

مقالات نقدية ذُكر فيها الشاعر: علي جعفر العلاق


326

شعريّةُ الخُلاصة - قراءة في قصيدة (استراحة) لعلي جعفر العلاق

محمد صابر عبيد

هذه العلاقة التفاعليّة بين العنوانات (الكبير والأوسط والصغير) تقود حركة الدلالة الشعريّة نحو ما نصطلح عليه هنا بـ (الخُلاصة الشعريّة)، وتتجلّى هذه الخلاصة في متن قصيدة (استراحة) على نحو يظهر فيه الراوي الذاتيّ الشعريّ وهو يقصّ حكايته الشخصيّة فيما يُشبهُ المونولوج الداخليّ، بوصفها حكاية سير ذاتيّة تبدأ من الوطن الذي يتهجّى المطر، مارّة بالهجرة الثالثة، ومتمركزة في العنونة الرحبة (استراحة) كي تتيح فرصة للحكي والسرد ورواية الخُلاصة.


مزايا إنشاء الحساب تسجيل الدخول

تستطيع الآن إنشاء صفحة جديدة خاصة بقصائد ديوانك المنشور ورقياً عبر القصيدة.كوم
وبعد إضافة معلومات الديوان تستطيع ربط قصائدك المنشورة مسبقا لدينا والموجودة بالديوان بصفحة الديوان وأن تضيف كذلك قصائد جديدة غير منشورة لدينا مسبقاً.


لإنشاء الديوان اضغط هنا