الجَنّة.. - هاني عبد الجواد | القصيدة.كوم

شاعر وطبيبٌ أردنيٌّ (1987-) مؤسس موقع القصيدة.كوم


3038 | 5 | 0 | 1



(الكتابةُ عمّا لا عينٌ رأتْ
مُغلقَةٌ عن الوصول، مفتوحةٌ على التجريب.)

//فيها ما لا عينٌ رأتْ..//
* جميع الكلام في هذا النّص على لسان اللحظة صفر للخلود.



//طوافُ الإفاضةِ لكعبةِ الرؤيا.//

بالّذي لا يُرى..
باسمِهِ المُتَعدّدِ
باسْمِ الّذي باسمِهِ تَتَفتّحُ أسوارُهُ و السُّوَرْ؛
كانَ لا بدَّ للشّعْرِ أنْ يتَطهّرَ مِنْ شهوةِ القولِ
أنْ يترَكَ الصفحَةَ المستحيلةَ بيضاءَ؛
مُحرِمِةً بالسكوتِ طويلاً..
مُحاصرةً بالخدَرْ
كانَ لا بُدَّ قبلَ الدخولِ لفكرَتِها
مِنْ طوافِ الإفاضةِ:
سبعَةَ أكوانَ.. حتّى تذوبَ قوى الجاذبيّةِ في الآدَميِّ
فيَنْفَلِتَ البالُ عَنْ عادَتِهْ
سُلَّماً لولبيّاً
إلى هَرمٍ فالِتٍ في الفراغِ
إلى فلَكٍ دائخٍ غَزَلاً مِغزَليّاً
سماءَ رؤىً فسماءَ رؤىً
سبعةً سبعةً..
حدَّ أنْ يتجرّأَ راكِبُ ماخرةِ الخلقِ
أنْ يصعَدَ السّاريةْ
ويُركِّزَ في غايَتِهْ
ويقولَ: (أرى.)
والطريقُ على نفسِها جاريةْ
واللِحى ناشِفةْ
والرّحى
والرّحى
والرّحى
والرّحى
والرّحى
والرّحى
والرّحى..




هكَذا لِتَمامِ الطّوافْ!


//باب المتعةِ البصرية//

لا تُسمّى السماءُ هناكَ سماءً
ولكنَّها حيِّزٌ مُفرَغٌ بالبياضِ
خُلاصَتُهُ: مَنزِلُ الضَّوءِ!
لا يتأخّرُ عَنْ موعدِهْ
سابقاً كانَ يرجُعُ دوماً لمنزِلِهِ في المساءِ
وها هوَ لَمَّ شُمولَ غَدِهْ
فلذلكَ لا ليلَ فيها
ولا زمنٌ..
أُفقُها دائِرِيٌّ وأبعادُها لا تُعَدُّ
تُعودُ إلى ذاتِها النظراتُ
لذلكَ لا حيِّزٌ للمكانِ
المكانُ الوجودْ
التّماثيلُ تمشي
ومِنْ حَجَرِ السِّحرِ شِيدتْ قصورُ الحواري
الولوجُ يؤدّي إلى حالةٍ خاصّةٍ
لا تُرى

أو تَرى غيرَ ما لا يُرى
والخُروجُ هنا دائِماً نحوَ أُفقٍ جَديدْ


للخُطى ملمَسُ السَّيْرِ فوقَ الحقيقةِ
تلكَ التي لمْ تَكُنْ تُلمَسُ!
والحدائقُ محمولةٌ في غيومِ النّوافِذِ
سابحةٌ في فراغِ التأمّلِ
آهِ يا الأخضرُ السُّنْدُسُ!
للطّبيعةِ أسماؤُها
ما تكنْ فلتكنْ
إنّما ليسَ منها الطّبيعةْ
فاللّغاتُ لِما عرَّفتْ قبلَ هذي خديعةْ


//باب الوصول//

.. ادخلوها..
إليها..
كلُّ ما كانَ مِن طُرِقٍ قبْلَها
كانَ طَرْقاً على بابِها!
مَنْ يُنادي بُحجّابِها
حولَها؟
البصيرةُ تنظُرُ مِنْ سَمِّ مفتاحِها
تفضَحُ النَّقصَ في غصنِ تُفَّاحِها!
إنّها خيمَةُ الواصِلينَ
فلا بعدَها مِنْ سُراةْ
ولا دعوةٌ بالثباتْ
هي آخرُ شكلٍ لهمٍ
يُسَمّى: النّجاةْ.

سَلكوا حضرةً حضرةً..
وهُمُ الآنَ في أوسَعِ الحضَراتْ

فإلى ما إذنْ ستُحالُ القرائِحْ؟
بعدَ حاءِ الجروحِ وباء المذابِحْ؟!


ها هُنا ينتهي الدّورانُ إلى اللانهائِيِّ
فاللانهائيُّ يرتاحُ
ترتاحُ (تنّورةُ) الكّونِ
تفرشُ أسرارَها في الفراغِ تُراباً لأرضِ الحقيقةْ
تضمَحِّلُ العلاماتُ خلفَ سؤالِ الطريقةْ
فالنّقوشُ الّتي تُرجِمَتْ حَيرةً لكلامٍ أقلَّ شروحا
تكَشَّفَتِ الآنَ عَنْ روحِها
وبدا ما وراءِ المعاني صريحا
لا وضوحَ أشدُّ وضوحا
فتأتّي إذنْ يا ألوهة.


باب الدنيا/اللعنة الطيبة
زوجَةُ البشرِ المُتْعَبةْ
أمُّ كلِّ النّوايا
مُحاوِلةٌ أنْ تبَرِّرَ أفعالَ أبْنائِها
تَمْلِكُ العذرَ للشَّرِّ
والخَيْرِ..
تمسَحُ أجبِهَةَ المُتعَبينَ مِنَ السَّلْكِ
تكْنِسُ أخطاءَهمْ وتُخبِّئُها في زَوايا الكنبْ
وهْيَ مفجوعةٌ دائماً بالخِيانةِ
موجوعَةٌ باشْتِهاءِ سواها
السّمِّينةُ بالهَمِّ
موسومَةٌ بالتَّعَبْ
وهْيَ صانِعةُ الخبزِ
أمُّ الفنونِ
مُرَتِّبَةُ الخَلَواتِ
مَطِيّةُ رُوّادِها
وهْيَ مانِحةُ الدَعَواتِ اللطيفةِ
باكِيَةٌ مِنْ وراء شبابيكِها خلفَ نيَّةِ أبنائِها في الحروبِ..
هِيَ اللعنَةُ الطَّيِّبةْ
منذُ أوَّلِ يومٍ عليْها
تُدافِعُ عَنْ حقِّها بالجَمالِ
ورَفْعِ التُّهَمْ
فَهْيَ أُمّْ
إذنْ لا عَجَبْ


//باب الإيروتيكيّة المقدّسة//

كَفِراخِ العَصافيرِ فاغرةٌ شهوةُ الفَوْزِ
أفواهَها
والْتَّمنَّعُ ينحَلُّ نحوَ المُجونِ الحَلالْ
تُحَيِّرُهُمْ أيَّها يقطفونَ
مُبرَّجَةٌ في الغُرَفْ
إيهِ يا واضِحاتِ الهَدَفْ
الفَساتينُ شفّافةٌ
والنّوايا أشَفّْ!
سيَّلَ اللَّثمُ أمواهَهَا
شيَّبَ الوَصْفُ صَبْرَ الرِّجالْ
أنْهُرٌ مِنْ حليبٍ الغَنَجْ
وجِرارٌ مُذَهَّبةٌ مِنْ نبيذْ
كواعِبُ لا يفتَعِلْنَ الحَرَجْ
إنَّهُ الإنحلالُ الّلذيذْ
وكأساً دهاقا
مُراقا
المُثَنّى تَلاقا
آهِ قَدْ جُهِّزَتْ لليالي السُّرُرْ
أبشِروا يا بَشَرْ !
طائِفاتٌ عليكمْ بما لذَّ وِلدانُها..
لؤلؤاً لؤلؤا
كانَ في عونِكمْ صبرُكمْ
كيفَ تحتَمِلونَ الرؤى!
ها هُنا حيِّزٌ للذينَ بكواْ مِنْ حرائِقِ أجسادِهمْ
فاطفِئوها بماءِ الدَّلالْ
بالمُفَدَّى الزُّلالْ
بالّذي قد تفَنَّنَ إتيانُهُ بالهَرَبْ!
إنَّ أصحابَها اليومَ في شُغِلٍ فاكهونْ
هانَ كلُّ الّذي لا يهونْ
.. الأرَبْ!


//باب أسئلة//

هلْ يفقدُ النّاسُ داخلَها
مُتْعَةَ الحُزْنِ والفَقْدِ ؟
أو يشعرونَ بلَذّةِ مقهى
بُعيدَ انتِهاءِ العمَلْ؟
ما العمَلْ؟
هل يَحنّونَ لو فجأةً
للملَلْ؟
هلْ تتمُّ إعادةُ تسميّةٍ للمفاهيم؟
ما الحبُّ حينئذٍ؟
ثُمَّ ما الوقتُ آنَهُنا؟
ما الأنا؟
حينَ يخرجُ شخصٌ مِنَ البيتِ
أينَ يروحْ؟
وفي قصرِ مَنْ مِنْ صداقاتِهِ السّابقةْ
يستريحْ؟
وهل يتمتّعُ أصحابُها بالقوى الخارِقةْ؟

ما المَسافةْ؟
جاءَ مِنْ أوّلِ الكونِ آدمُ
يكشفُ وجهَ الخرافةْ.
هل يكتُبُ الشِّعرَ مَنْ شاءَ فيها؟
إذنْ فيمَ كانتْ عذاباتُهم للكتابةِ
أبناؤُها الشعراءْ؟
وأيُّهُما أفضَلُ؟
الحورُ أمْ عادياتُ النِّساءْ؟
- ربّما عادِياتُ النِّساءْ.
وكيفَ يتِمُّ التّعرّفُ فيها لأنفِسِهمْ في المَرايا
إذا غَيَّرَ السِّحرُ أشكالَهمْ؟
هل يذكرُ النّاسُ صلصالَهمْ؟
ثمَّ مَنْ يمنَحُ الذّكرياتِ طريقاً لأذهانِ أصحابِها؟
هل يُعانونَ شُبُّانُها لكلامِ الصّبايا؟

وهلْ تتصالحُ أخلاقُها والحرامْ ؟
فلماذا إذنْ..
إنَّها تُتعِبُ الأسئِلهْ
فاتركوها إلى وقتِها.


//باب مصير الآخر//

الخلودُ الذي عذَّب الآدميّينَ
بحثاً وشكّا
والذي هو أَضحكَ منهم وأبكى
والّذينَ اشتَرواْ لاعتِقاداتِهمْ
مِنْ خَلاصِ الصوامِعِ صَكَّا
يسألونَ: مَنِ الآخرونْ؟
ينظرونَ إلى أسفلِ الإعتقادِ
فلا يجدونَ أحدْ..
ينظرونَ إلى قمَّةِ الإعتقادِ فلا يجدونَ أحدْ..
فَمَنِ الآخرونَ إذنْ.. يسألونْ
أَحَدْ..!

الخُطى والخطأْ
والطريقُ الّتي تطبخُ الأدمِغةْ
مَنْ يُجِيبُ المَلأْ؟
وبأَيِّ لُغةْ؟

ففي الّلحظَةِ الصّفرِ
في الّلحظةِ النَشْرِ
في اللحظةِ الحَشرِ
يمتَدُّ هذا الفراغُ الكثيفُ لهم
ويقولُ لُهمْ:
تلكَ أعرافُكمْ.. فاصعَدوها
نظرةً نظرةً راوِدوها..!

كلُّهم طامعونَ بمنْ آمنوا
أنْ يكونَ الحقيقيَّ
ما أطيبَ الآخرينَ
إذنْ كُلُّهم آخرون!



//الباب السابع//

يُقال أنَّ كثيراً من جموع البشر بلغوا آجالَهم
بحثاً عن هذا البابِ متجمّعين عند العلامةِ الحقِّ التي
تُشير لهُ دونَ أنْ يجدوه.


//باب البداية والنهاية//

،"وأنَّ إلى ربِّكِ المنتهى،"



//طواف الوداع//

الشبابيكُ مفتوحَةٌ نحوَ ما لا يُرى
والقصورُ التي ما بِها دَرَجٌ
والغُرَفْ

شاعرٌ مرَّ مِنْ فكرةِ الأملِ الحِصنِ
مُختَفيِاً
وغَرَفْ

الشّجاعَةُ لو تمسِكُ الشّعرَ مِنْ يدِهِ
وتسيرُ بِهِ ليذوقَا

وتأمرُهُ مرّةً في التجاربِ
لو مرَةً أنْ يعافَ الطريقا

ويدخلَ داخلَ ما خافَ مَنْ قبلَهُ أنْ يرى.

شِيءَ لي أنْ أُراكِ
مُخيّلتي بكِ مؤتَمَرةْ
فاحتمِلي رجفةَ الإنصياعِ
سأُلقي إلى اللهِ تجربِتي
ما على يوسفي مِنْ أسىً
أينَ أُخفيكَ يا خَدَرهْ؟!








الآراء (0)   


الموقع مهدد بالإغلاق نظراً لعجز الدعم المادي عن تغطية تكاليف الموقع.

يمكنك دعمنا ولو بمبلغ بسيط لإبقاء الموقع حياً.




خابيةُ اللهبِ النفّاثِ
( 4.2k | 0 | 0 )
الفزّاعة
( 4.2k | 5 | 5 )
ريشَةٌ مِنْ وِسادَةِ شاعر
( 4.1k | 0 | 0 )
اصطفاف على باب الخفيّ
( 4.1k | 0 | 0 )
صياد الضوء
( 3.7k | 4 | 0 )
حالةٌ منَ انفلاتِ الرؤية
( 3.6k | 0 | 0 )
العاشِقان
( 3.6k | 0 | 0 )
ذاكرةُ المرآة
( 3.5k | 5 | 3 )
عادةُ الشّعراء
( 3.5k | 0 | 0 )
السقوط المقدس
( 3.4k | 4 | 2 )
الرّحلة..
( 3.4k | 5 | 3 )
رسالة إلى كل من كنتُ معجوباً بهنّ
( 3.2k | 0 | 0 )
إدراك
( 3.1k | 0 | 2 )
ليتني
( 3k | 5 | 1 )
إلى أينَ يمضي الأمرُ
( 2.9k | 0 | 1 )
المَشيةُ الأخيرةُ لراحةِ الأرواح
( 2.8k | 0 | 0 )
طللٌ مِنْ زاويةٍ أخرى
( 2.7k | 0 | 0 )
المحاول
( 2.7k | 0 | 0 )
يوم الإجازة
( 2.7k | 0 | 0 )
اتكاء على ظلال شجرة "الغاف"
( 2.7k | 0 | 1 )
مسافات
( 2.6k | 0 | 0 )
عنبٌ منسيٌّ في المجاز
( 2.5k | 0 | 1 )
شيخوخة
( 2.5k | 5 | 1 )
عنِ امرأةٍ في "الجيم" صباحاً
( 2.4k | 3 | 0 )
لو أردتُ الكتابةَ
( 2.4k | 5 | 2 )
الحبيبات
( 2.3k | 0 | 0 )
تمرين من جانب النهر
( 2.3k | 0 | 0 )
سيّدة السهرة
( 2.3k | 0 | 0 )
الفزع الأصغر
( 2.3k | 0 | 0 )
الحضرة الخاصة في آلاء الله
( 2.2k | 0 | 0 )
عقود العمر
( 2.2k | 0 | 0 )
المقبرة
( 2.2k | 0 | 0 )
أوقات
( 2.2k | 0 | 0 )
عروج
( 2.2k | 0 | 0 )
موعدُنا في العشاءِ الأخير
( 2.2k | 0 | 1 )
مكالمةُ الله في الفجر
( 2.2k | 0 | 1 )
الطريقُ إلى الوادي المُقَدّس
( 2.2k | 0 | 0 )
لقاء
( 2.2k | 0 | 1 )
مواعيد
( 2.2k | 0 | 0 )
شكوى عاشقة
( 2.2k | 0 | 0 )
الطفل والحقيقة المؤجلة
( 2.2k | 0 | 0 )
يظلُّ الغريبُ غريباً
( 2.2k | 0 | 0 )
الدرج
( 2.1k | 0 | 0 )
الأكورديون
( 2.1k | 0 | 0 )
لهفة
( 2.1k | 5 | 0 )
اليوم يومك
( 2.1k | 0 | 2 )
مُهمّات
( 1.8k | 0 | 0 )
الصحراء
( 1.8k | 5 | 0 )
موعدٌ في المكتبةْ
( 1.8k | 0 | 0 )
نصر
( 1.7k | 0 | 0 )
آلمى
( 1.7k | 0 | 0 )
مخاوف تافهات
( 1.7k | 0 | 0 )
يحدثُ الآن
( 1.7k | 0 | 0 )
صباح سائحٌ
( 1.7k | 0 | 0 )
عُلُوّ
( 1.7k | 0 | 0 )
هيولى.. هيولى
( 1.7k | 5 | 0 )
الأمورُ الجميلةُ في الحبِّ
( 1.7k | 0 | 0 )
يا لَوجهك
( 1.7k | 0 | 2 )
صحو
( 1.7k | 0 | 0 )
وجديّاتٌ عمّانيّة
( 1.7k | 0 | 0 )
الغياب الغيابات
( 1.7k | 0 | 0 )
يا إربدَ الذكريات
( 1.7k | 0 | 0 )
في ذمّة البحر
( 1.7k | 0 | 0 )
مزاج شاعر
( 1.7k | 0 | 0 )
خوفي
( 1.6k | 0 | 0 )
تجربةٌ جادّةٌ لتعريف العطر
( 1.6k | 0 | 0 )
ثلاثةُ مداخلٍ للموقف
( 1.4k | 0 | 0 )
الجرارُ على البلَـكونةِ مِتْنَ
( 1.2k | 5 | 1 )
خواطرُ
( 1.2k | 0 | 0 )
بل أنتِ تأتين
( 1.1k | 0 | 0 )
يا لقاء الغابةِ بالنهر.
( 940 | 0 | 0 )
هذا النص العظيم.
( 845 | 0 | 0 )
على مهلهن
( 796 | 0 | 0 )
عبث
( 769 | 5 | 0 )
مفعولٌ لأجله
( 764 | 0 | 0 )
بعد العراق..
( 746 | 5 | 1 )
في غيابِكِ..
( 737 | 5 | 0 )
سبْقٌ وجوديّ..
( 723 | 5 | 0 )
موّالٌ للواجدِين فالفاقدين
( 692 | 0 | 0 )
للمعري وردة العتبِ
( 689 | 5 | 1 )
كلاكُما الوحيُ
( 687 | 5 | 0 )
نجمةُ الصّيف والشّتاء
( 685 | 0 | 0 )
كنْ شاعراً يتلاسنُ..
( 684 | 0 | 0 )
مُتّكأ
( 683 | 0 | 0 )
كائنات
( 677 | 0 | 2 )
أعاني من الفوبيا
( 673 | 0 | 1 )
الكراكال
( 666 | 5 | 0 )
القصيدةُ في الـ(Mall)
( 658 | 5 | 0 )
أمُّ الأشياء جميعا
( 641 | 0 | 1 )
ترجية القباطنة الأخيرة
( 633 | 0 | 0 )
مساء فارغ. (آنهيدونيا)
( 628 | 0 | 0 )
الوقت مرّاً يمرُّ على الذاكرة
( 584 | 0 | 0 )
الوقت
( 580 | 0 | 0 )
دوائر
( 565 | 0 | 0 )
موادّ
( 533 | 0 | 0 )
قرطبة اللغة
( 523 | 0 | 0 )
عمّا فيها من محميّةٍ كاملةٍ أثناء ملاحظتها
( 486 | 0 | 0 )
لا نعرف المعجم
( 358 | 5 | 0 )
نحوَ شيخوخةٍ من هدوءٍ ومعنى
( 323 | 0 | 0 )
شأنُها شأنُ جدّاتكم.. جدّتي
( 320 | 0 | 0 )