شاعرٌ سوريٌّ (1980-) يمنحُ القصيدةَ عكّازتين لتتّكئَ عليه.
441 | 0 | 0 | 0
0 تقييم
أنا والدنيا
0
0
مازلت أبكي لها لتضحك لي
مستجديا حبها بلا أمل
حين أمطت اللثام عن سرها
عرفت فيها غواية الأزل
كوني كما شئت لن أكون سوى
زفرة عشق تنساب في القبل
أقلب العمر أي أغنية
تظل بعدي صدى لمرتحل
و أنت يا دنيا...تلعبين معي
في عبث قض مضجع الحيل
من أي كأس سقيتني ؟ أسفا...
لم أنتبه قبل ذروة الثمل !!..
أنفض عني غبار أزمنتي
كي أستفز الحياة في طلل..
حين بذلت الخطا.. عثرت على
جذوة قلب.. أصيب بالشلل
عمري من البرق ومضة هربت
كعبرة في العيون.. لم تسل
نبي عشق أهيم ملء دمي
قلبي كتابي... قصائدي رسلي
الآراء (0)
نحن نمقت الإعلانات، ولا نريد إدراجها في موقعنا، ولكن إدارة هذا الموقع تتطلب وقتاً وجهداً، ولا شيء أفضل لإحياء الجهد من القهوة. إن كنت تحب استخدام هذا الموقع، فما رأيك أن تشتري لنا كاسة قهوة على حسابك من هنا :)
قصائد أخرى للشاعر
صُورَة جماعِيَّة لِشَخْصٍ وَاحِد
( 2.7k | 0 | 0 ) حداء الوجوه الغائبة
( 2.7k | 0 | 0 ) وَدِدْتُ لو تَسْكُبينَ البَحْرَ في قَدَحٍ
( 2.3k | 0 | 1 ) من قبو ذاكرتي
( 2.1k | 0 | 1 ) آخر رسالة من أبي
( 1.6k | 0 | 0 ) قَمَرٌ وَاحِدٌ لِشَبَابِيَكَ كَثِيْرَة
( 262 | 0 | 0 )
( 2.7k | 0 | 0 ) حداء الوجوه الغائبة
( 2.7k | 0 | 0 ) وَدِدْتُ لو تَسْكُبينَ البَحْرَ في قَدَحٍ
( 2.3k | 0 | 1 ) من قبو ذاكرتي
( 2.1k | 0 | 1 ) آخر رسالة من أبي
( 1.6k | 0 | 0 ) قَمَرٌ وَاحِدٌ لِشَبَابِيَكَ كَثِيْرَة
( 262 | 0 | 0 )