لكنّ الليل! - حاتم الأنصاري | القصيدة.كوم

شاعر ومترجم سوداني مقيم في مصر (1982-)


144 | 0 | 0 | 0




كل الطرق ممهدةٌ وتؤدي بالطبع
إلى عينيك..
لكنّ الليلَ
وإن لم يسكرْ
يتعثّرْ..

أو لِـنَقُلْ:
"كل الطرقِ..
وإن لم تُفضِ إلى عينيكِ..
ممهدةٌ بالطبعْ"
لكنّ الليلَ
وإن لم يسكرْ..
يتعثّر.




الآراء (0)   

نحن نمقت الإعلانات، ولا نريد إدراجها في موقعنا، ولكن إدارة هذا الموقع تتطلب وقتاً وجهداً، ولا شيء أفضل لإحياء الجهد من القهوة. إن كنت تحب استخدام هذا الموقع، فما رأيك أن تشتري لنا كاسة قهوة على حسابك من هنا :)




ما اسمكْ؟
( 661 | 0 | 0 )
أتمنّى.. وأريد
( 609 | 0 | 1 )
من هواجس جليس المساء
( 569 | 0 | 0 )
شاهد قبل الحذف: ذبابة فاكهة تستحمّ بالكركديه ليلةَ زفافها
( 556 | 0 | 0 )
يا أنتِ.. يا
( 545 | 0 | 0 )
اللِيمْبُو
( 536 | 0 | 0 )
ممّا رسبَ في قَعْرِ الذاكرةِ من أسطورة الكراميل البرّي
( 531 | 0 | 0 )
إقرار
( 514 | 0 | 0 )
نُونا؟!
( 476 | 0 | 0 )
تلاميذ/موظّفون/قوّادون؛ أمّهَاتٌ يُصَافِحْنَ الآباءَ بِضَراوة
( 458 | 0 | 0 )
فَرُبَّما.. رُبَّما لأنَّ قومي لا يملكون شاعرًا قوميّا
( 427 | 0 | 0 )
ولنفرض..!
( 412 | 0 | 0 )
تنويه..
( 409 | 0 | 1 )
عَلَى.. عَلَى أن.. عَلَى
( 408 | 0 | 0 )
تأمّلاتٌ كوپرنيكيةٌ على ضفافِ ابتسامةِ ديدي پِـيتَر الشاسعة
( 403 | 0 | 0 )
إن شاء الله
( 384 | 0 | 0 )
مدججٌ بالمللِ داخلَ حَلبةِ ثيران
( 382 | 0 | 0 )
حفلٌ مريب
( 377 | 0 | 0 )
رهان
( 368 | 0 | 0 )
بضع ثوانٍ.. لا أكثر!
( 340 | 0 | 0 )
في الحانة
( 316 | 0 | 0 )
شَغَبٌ عَلَى أَرْصِفَةِ داكار.. (وطُرُقَاتِها إن أمكَن)
( 316 | 0 | 0 )
شطحاتُ لحظة
( 257 | 0 | 0 )
هاي.. أنتْ!
( 183 | 0 | 0 )
على كتِفِ الصمت..
( 171 | 0 | 0 )
عن النبأ البَعيد..
( 154 | 0 | 0 )
تمَامْ؟
( 111 | 0 | 1 )
طَخْ… طَخْ…طَطَخْ
( 97 | 0 | 0 )