قبل ابتكار المساء.. - وضاح قايد سنان | القصيدة.كوم

شاعر يمني حاصل على جائزة رئيس الجمهورية 2011


253 | 0 | 0 | 0



قبل ابتكار المساء..
----------------------

لم أفتعلْ قمر المساء،

ولم أكرر

نجمةً في دفتر الأحبابِ..
.
.
.
ساعدتُ يوماً،

عاد من أولى الحكايا

في الغناء العذبِ للأهدابِ..
.
.
.
وفتحتُ باب الحبِّ،

كي تجد الصبايا داعياً،

لحضورها الخلّابِ..
.
.
.
كم كانتِ الكلماتُ عاطلةً عن الإنسان،

والعَوداتُ دون عتابِ..
.
.
.
لكنّ في الآهاتِ ما لا يقبل الكتمانَ..

أو ينسلُّ في الأطيابِ..
.
.
.
لا يستطيع الإعتذارَ عن التنزُّهِ،

في خيال الأرض

والأعنابِ..
.
.
.
يدعو المساءَ إلى المجيئ مجدداً،

كي تحلمَ الواحاتُ بالعُزّابِ..
.
.
.
وضاح قايد سنان. ٢٩/٣/٢٠٢٢


الآراء (0)   

دعمك البسيط يساعدنا على:

- إبقاء الموقع حيّاً
- إبقاء الموقع نظيفاً بلا إعلانات

يمكنك دعمنا بشراء كاسة قهوة لنا من هنا:




صنعاء
( 1.1k | 0 | 0 )
النارُ
( 523 | 0 | 0 )
مُجَرَّدُ لاجئٍ
( 511 | 0 | 0 )
نوافذُ
( 468 | 0 | 0 )
قارئ
( 462 | 0 | 0 )
أمي
( 428 | 0 | 0 )
مازلتَ حيّاً في انتظارٍ مّا..
( 426 | 0 | 1 )
يوماً ما
( 417 | 0 | 1 )
شيئٌ من الحقيقة..
( 404 | 0 | 0 )
شَرَر..
( 385 | 5 | 0 )
من دموع الحداثيين..( حين انتبهوا للغياب..)
( 357 | 0 | 0 )
لن أُخِلَّ بأمنية الطفل..
( 351 | 0 | 0 )
بالقرب من إحدى الحكايات الجميلة..
( 350 | 0 | 0 )
ما يبقى من الناس..
( 344 | 0 | 0 )
شعراء
( 337 | 0 | 0 )
نهداكِ آخر ضحكتين...
( 327 | 0 | 0 )
مطرٌ يبحث عن طفولته الخضراء..
( 322 | 0 | 0 )
ما تيسَّر من العيد والبلاد
( 321 | 0 | 0 )
عاطلون عن الحياة..(شعراء ما بعد الحداثة)
( 312 | 0 | 0 )
في الناس نافذة..
( 309 | 0 | 0 )
شاعرٌ ما..
( 304 | 0 | 0 )
من أماني الواحات..
( 299 | 0 | 0 )
هذي القرى الخضراء..
( 299 | 0 | 0 )
(أيلول) ما أجمل الإنسان بين يديك..
( 287 | 0 | 0 )
الحبُّ حين يجيئ..
( 278 | 0 | 0 )
إنسان..
( 271 | 0 | 0 )
ماذا سيبقى من حطام الوقت??
( 266 | 0 | 0 )
عَلَمٌ حزينٌ..
( 260 | 0 | 0 )
شيئٌ من زمان الوصل..
( 257 | 0 | 0 )
قبل بدء الشعر.. (حين كان الفتى حجرا.. )
( 256 | 0 | 0 )
في قريتي..
( 255 | 0 | 0 )
المقالح.. ( إليه وهو في حضرة البلاد..)
( 255 | 0 | 1 )
حين تتأخر القصيدة..
( 253 | 0 | 0 )
شيئٌ من الشاي والإنسان..
( 250 | 0 | 0 )
كالناس أحمل صخرتي...
( 247 | 0 | 0 )
إلى الشنفرى وأهله الطيبين..
( 245 | 0 | 0 )
ليلة البردّوني الأخيرة..
( 243 | 0 | 0 )
الحزانى..
( 240 | 0 | 0 )
كأسٌ بانتظار امرئ القيس..
( 240 | 0 | 0 )
قمرٌ في ليل امرئ القيس..
( 240 | 0 | 0 )
لا وقتَ في الصحراء..( إلى مالك بن الريب)..
( 240 | 0 | 0 )
من مذكرات أبي فراس في الأسر..
( 237 | 0 | 0 )
من أحاديث الصبا والمطر..
( 235 | 0 | 0 )
حين تحكي عُتْمةُ الخضراء (مهبط الروح)..
( 232 | 0 | 0 )
إليها..
( 231 | 0 | 0 )
ذاكَ الفتى القرويُّ..
( 225 | 0 | 0 )
في المجاز الأخير من الأرض (بعد فوات الجمال)
( 223 | 0 | 0 )
مطرٌ سعيد..
( 222 | 0 | 0 )
معزوفةٌ أولى لعينيها..
( 208 | 0 | 0 )
بحثاً عن سماءٍ ما..
( 191 | 0 | 0 )
من أغاني اليوم..
( 189 | 0 | 0 )
عدن..
( 188 | 0 | 0 )
عادتْ إليه.. (بحثاً عن الزمن المفقود)
( 179 | 0 | 0 )
في الميدان.. (نافذة السماء)
( 179 | 0 | 0 )
ما تيسّرمن كتاب الناس..
( 179 | 0 | 0 )
ليستمرَّ النهرُ.. ( إلى السياب في ذكرى وفاته)
( 169 | 0 | 0 )
آخرُ وردةٍ في الجنَّتين.. (إلى سبأ..)
( 168 | 0 | 0 )
بالقرب من الأربعين..
( 168 | 0 | 0 )
إلى عتمة الخضراء ( كأول فكرةٍ للماء)..
( 157 | 0 | 0 )
في الحنين إلى الصورة الأولى..
( 142 | 0 | 0 )
صورةٌ أولى للبعيد..
( 133 | 0 | 0 )
الشجرة.. (إلى شجرةٍ تحرس البلاد)
( 127 | 0 | 0 )
لأول مرّةٍ في النصِّ..
( 122 | 0 | 0 )
حين يتأخر الشعراء في الكلمات..
( 113 | 0 | 0 )
العيدُ منذُ الآن..
( 105 | 0 | 0 )
شوقاً إلى بغداد أو صنعاء.. ( إلى بن زريق البغدادي)
( 99 | 0 | 0 )
في الكلمات..
( 92 | 0 | 0 )
في انتظار لوركا..(مما قالته الأغاني والبلاد ذات يوم..)
( 91 | 0 | 0 )
إلى ولدي..
( 72 | 0 | 0 )
إلى حجرٍ في صباح البلاد.. (ليت الفتى حجرُ)
( 70 | 0 | 0 )
أكفي..
( 64 | 0 | 0 )
لشرارةٍ تخفي الكثير من البلاد..
( 55 | 0 | 0 )
في عُتْمةِ الخضراء..
( 51 | 0 | 0 )
إلى البردوني حين يصحو مع الأشجار..
( 49 | 0 | 0 )
صورةٌ أولى للسفح..
( 36 | 0 | 0 )
رأيٌ في الوجود.. (إلى طلحةٍ في خيال البلاد..)
( 32 | 0 | 0 )
شيئٌ من الورد..
( 23 | 0 | 0 )
بورتريه لحبيب البلاد.. ( الشهيد علي عبد المغني)
( 11 | 0 | 0 )