الحزانى.. - وضاح قايد سنان | القصيدة.كوم

الحزانى.. - وضاح قايد سنان | القصيدة.كوم

وضاح قايد سنان

شاعر يمني حاصل على جائزة رئيس الجمهورية 2011

| | |

0 تقييم

الحزانى..
0

الحزانى..
..........

مرَّ الحزانَى،

كالجداول،

لم تكن أيامهم معروفةَ

الأسبابِ..
.
.
.
لم يسهروا في الفكرة الأولى،

عن الإنسان،

أو يتزاحموا في البابِ..
.
.
.
ناموا على شرفات قلبِ الأمِّ..

كالأحلام..

أو سقطوا من الأهدابِ..
.
.
.
لم يستعيدوا نجمةَ الأمس البعيد،

ولا انفعال النهر في السَّيَّابِ..
.
.
.
قرأوا الكثير من الدموع عن الحياة،

وحاولوا الإيمان بالأحبابِ..
.
.
.
من أين تبتدأ الرواية؟؟

كي تعاملهم بلطفٍ،

في سطور كتابِ..
.
.
.
وتعيدَ تأمينَ السراب..

لعل يوماً قادماً

يحتاج للترحابِ..

.
.
.
وضاح قايد سنان. ١٩/٢/٢٠٢٢

الآراء (0)

نحن نمقت الإعلانات، ولا نريد إدراجها في موقعنا، ولكن إدارة هذا الموقع تتطلب وقتاً وجهداً، ولا شيء أفضل لإحياء الجهد من القهوة. إن كنت تحب استخدام هذا الموقع، فما رأيك أن تشتري لنا كاسة قهوة على حسابك من هنا :)

قصائد أخرى للشاعر

صنعاء
( | | ) النارُ
( | | ) مُجَرَّدُ لاجئٍ
( | | ) نوافذُ
( | | ) قارئ
( | | ) أمي
( | | ) مازلتَ حيّاً في انتظارٍ مّا..
( | | ) شيئٌ من الحقيقة..
( | | ) يوماً ما
( | | ) شَرَر..
( | | ) لن أُخِلَّ بأمنية الطفل..
( | | ) بالقرب من إحدى الحكايات الجميلة..
( | | ) ما يبقى من الناس..
( | | ) شعراء
( | | ) مطرٌ يبحث عن طفولته الخضراء..
( | | ) في الناس نافذة..
( | | ) شاعرٌ ما..
( | | ) ما تيسَّر من العيد والبلاد
( | | ) عاطلون عن الحياة..(شعراء ما بعد الحداثة)
( | | ) هذي القرى الخضراء..
( | | ) من أماني الواحات..
( | | ) نهداكِ آخر ضحكتين...
( | | ) (أيلول) ما أجمل الإنسان بين يديك..
( | | ) من دموع الحداثيين..( حين انتبهوا للغياب..)
( | | ) الحبُّ حين يجيئ..
( | | ) ماذا سيبقى من حطام الوقت??
( | | ) عَلَمٌ حزينٌ..
( | | ) قمرٌ في ليل امرئ القيس..
( | | ) كالناس أحمل صخرتي...
( | | ) شيئٌ من زمان الوصل..
( | | ) حين تتأخر القصيدة..
( | | ) كأسٌ بانتظار امرئ القيس..
( | | ) قبل ابتكار المساء..
( | | ) قبل بدء الشعر.. (حين كان الفتى حجرا.. )
( | | ) من أحاديث الصبا والمطر..
( | | ) إلى الشنفرى وأهله الطيبين..
( | | ) إنسان..
( | | ) شيئٌ من الشاي والإنسان..
( | | ) في قريتي..
( | | ) لا وقتَ في الصحراء..( إلى مالك بن الريب)..
( | | ) ليلة البردّوني الأخيرة..
( | | ) حين تحكي عُتْمةُ الخضراء (مهبط الروح)..
( | | ) المقالح.. ( إليه وهو في حضرة البلاد..)
( | | ) ذاكَ الفتى القرويُّ..
( | | ) من مذكرات أبي فراس في الأسر..
( | | ) في المجاز الأخير من الأرض (بعد فوات الجمال)
( | | ) إليها..
( | | ) معزوفةٌ أولى لعينيها..
( | | ) مطرٌ سعيد..
( | | ) من أغاني اليوم..
( | | ) بحثاً عن سماءٍ ما..
( | | ) عادتْ إليه.. (بحثاً عن الزمن المفقود)
( | | ) في الميدان.. (نافذة السماء)
( | | ) عدن..
( | | ) آخرُ وردةٍ في الجنَّتين.. (إلى سبأ..)
( | | ) إلى عتمة الخضراء ( كأول فكرةٍ للماء)..
( | | ) بالقرب من الأربعين..
( | | ) ما تيسّرمن كتاب الناس..
( | | ) في الحنين إلى الصورة الأولى..
( | | ) ليستمرَّ النهرُ.. ( إلى السياب في ذكرى وفاته)
( | | ) صورةٌ أولى للبعيد..
( | | ) لأول مرّةٍ في النصِّ..
( | | ) في الكلمات..
( | | ) حين يتأخر الشعراء في الكلمات..
( | | ) إلى حجرٍ في صباح البلاد.. (ليت الفتى حجرُ)
( | | )