لمتابعة جميع شعراء الموقع يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
شاعرة فنلندية تعتبر واحدة من أكبر مجددي الشعر السويدي الحديث (1892-1923)
29135 | 3 | 5 | 28 | إحصائيات الشاعر
الجحيم
...
1.7k | 0 | 2 | 0ثلاث أخوات
...
1.6k | 0 | 1 | 0الليلة ذات القلب الشاحب
...
1.4k | 0 | 1 | 0يبرد النهار
...
1.3k | 0 | 1 | 0الآلام
...
1.3k | 0 | 1 | 0الغجرية
...
1.2k | 0 | 1 | 0مذبح الوردة
...
1.2k | 0 | 1 | 0الحياة
...
1.2k | 0 | 1 | 0دربان
...
1.2k | 0 | 1 | 0الروح المنتظرة
...
1.2k | 0 | 1 | 0صباح نوفمبر
...
1.2k | 0 | 1 | 0لا شئ
...
1.1k | 0 | 1 | 0أمل
...
1.1k | 0 | 1 | 0بداية أتسلق جبل شيمبورازو
...
1.1k | 0 | 1 | 0الشفق البنفسجي
...
1.1k | 0 | 1 | 0لا يوجد أحد يتوفر له
...
1.1k | 0 | 1 | 0البيت القديم
...
1.1k | 0 | 1 | 0الطريق إلى الفردوس والجحيم
...
1k | 0 | 1 | 0شجرات طفولتي
...
1k | 0 | 1 | 0أزهاري الاصطناعية
...
961 | 0 | 1 | 0وردة أُمّ الإله
...
835 | 0 | 1 | 0لمَ النصر
(Vad fruktar jag? )
802 | 0 | 1 | 0العاصفة
...
796 | 0 | 1 | 0التائبون
...
734 | 0 | 1 | 0أورفيوس
(Orfeus)
552 | 0 | 1 | 0لست امرأة
...
499 | 0 | 1 | 0حـبٌّ
(Kärlek)
474 | 0 | 1 | 0روحي
( Min själ)
461 | 0 | 1 | 0أديث سودرغران (1892- 1923) , ولدت لأبوين فنلنديين في سانت بطرسبورغ ، حيث دخلت مدرسة بنات ألمانية اللغة. كتبت في سنوات المدرسة قصائد تقليدية بعدة لغات غالبا بالألمانية. العام 1908 تأكد أنها مصابة بالسل الرئوي فأدخلت في سانتوريوم بدافوس , سويسرا ( 1911-1914) . تأثرت سودرغران بالانطباعية الألمانية و المستقبلية الروسية و الرمزية الفرنسية.و في باكورة أعمالها الصادرة باسم "قصائد" العام 1916 يلمس المرء نشوة وحب الحياة و نكران الذات في الوقت ذاته ، و في سعيها لتعريف "المرأة الجديدة" ، قالت : " أنا همسة الدم في أذن الرجل" و " أنا لست بامرأة ، أنا الحياد". فشلت أديث سودرغران في بتاء صلات مع الأوساط الأدبية في هلسنكي 1917 كما خسرت عائلتها كل أملاكها في ثورة نوفمبر ، ليبقى لها فقط المسكن الصيفي في"رايفولا" في خليج " كاريلسكا".، فساءت حالها بسبب المرض والفقر و العزلة, لكنها ابتنت لنفسها شعورا ذاتيا بالاستعانة بمثال البطل النيتشوي في حب الحياة.. و ينجلي ذلك في قصائدها " غنائية سبتمبر1918" ، إذ تعبر عن أنها تملك" سلطة الكلمة و الصورة بشكل كامل، و على حساب الإيقاع". رأى النقاد في ادعائها " ليس من المهم أن أجعل ذاتي أقل مما أنا " سخافة و انبروا لمحاربتها بلا هوادة في المطبوعات ، لكنها لقت شفيعا لها في " هاجر اولسون" التي أصبحت تمجد شعرها و تدافع عنها . رسائل سودرغران إلى هاجر طبعت العام 1955. تأثيرات نيتشة واضحة في مجموعتها الشعرية " مذبح الورد" 1919 و " ظل الزمن الآتي" العام 1920، إذ تنعكس كنايات الطبيعة كانطباع للمشاعر و الرؤى. كما يلمس المرء مسحة مسيحية في ديوانها " البلد الذي لا يحضر" العام 1925. فبكل اختصار يمكن القول إن أديث تعتبر واحدة من أكبر مجددي الشعر السويدي الحديث. المصدر: حميد كشكولي
لتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
تم إرسال الترجمة بنجاح
سوف تتم مراجعة الترجمة وإرسال إشعار لك عند الإضافة