هنريك نوردبرانت | القصيدة.كوم

هنريك نوردبرانت

Henrik Nordbrandt

شاعر دنماركي من أ÷م شعراء الدنمارك في القرن العشرين، له أسلوب خاص في الحداثة والمجاز يسمى بميتافيزيقيا الغياب (1946-2023)


2094 | 0 | 3 | 3 | إحصائيات الشاعر


عن الزهور

...

844 | 0 | 1 | 0

مهما وأينما رحلنا

...

660 | 0 | 1 | 0

أحبُّ أن أنامَ

...

590 | 0 | 1 | 0

هنريك نوربانت أحد من شعراء الدنمارك البارزين، ليس فقط بين أبناء جيله بل بين شعراء الدنمارك قاطبةً في القرن العشرين. انطلق نوربانت من المدرسة الحداثية الدنماركية التي سادت في ستينيات القرن الماضي، ليكون له صوته المميز من خلال انتقائه لما يناسبه من الصيغ الشعرية التي سادت الشعر الاسكندنافي والأوروبي والأميركي منذ القرن الثامن عشر. فقد مزج تقنيات الرمز، والاستعارة والمجاز مزجاً قدم من خلاله أسلوبه الخاص في التعبير عن الفرح والألم الكامنين في الحب والحزن، وما أطلق عليه بعض النقاد اسم ميتافيزيقيا الغياب.

ولد في إحدى ضواحي العاصمة الدنماركية كوبنهاغن في 21 آذار / مارس عام 1946. تلقى تعليمه الجامعي في جامعة كوبنهاغن، حيث تعلم اللغات الصينية والتركية والعربية. فاز نوربانت بكل الجوائز الأدبية التي تمنح في الدنمارك، بمعدل جائزة واحدة كل عامين. لكن الجائزة الأهم كانت جائزة المجلس النوردي، التي نالها عام 2000 عن ديوانه "جسور الأحلام." عاش لسنوات عدة في بعض دول المتوسط مثل اليونان وتركيا وإسبانيا.
أصدر نوربانت العديد من الأعمال الشعرية منها: "قصائد" (1966)، "المتأخرين في النوم" (1969)، "الزجاج" (1976)، "بيت الرب" (1977)، "أرمينيا" (1982)، "أماكن النسيان" (1991) "الديدان التي عند بوابة السماء البحر" (1995) ) "تنين البحر" (2005)، "فترة الزيارة" (2007). بالإضافة إلى ذلك فقد ألف أعمالاً نثرية شملت مجلدين من المقالات، وكتاباً في السياسة، وكتابين للأطفال، و كتاب مذكرات ، وكتاباً عن الطبخ.

المصدر: نزار سرطاوي

مزايا إنشاء الحساب تسجيل الدخول