لمتابعة جميع شعراء الموقع يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
عزرا باوند هو الذي غيّر شكل الشعر الأميركي كجزء من الحركة الحداثية والتصويرية وما سمِّي بالحركة الدَّواميَّة (1885-1972). تم ترشيحه لجائزة نوبل للآداب 15 مرة في الفترة ما بين (1955-1971)
23532 | 3 | 8 | 33 | إحصائيات الشاعر
فتاة
(A girl)
1.8k | 0 | 2 | 0خلود
(An Immorality)
1.5k | 0 | 2 | 0في محطة المترو
(In a Station of the Metro)
1.4k | 0 | 2 | 0البقية
(The Rest)
1.3k | 0 | 1 | 0الصورة
(The Picture)
1.2k | 0 | 1 | 0أبريل
(April)
1.1k | 0 | 1 | 0النشيد الثالث عشر
(Canto XIII)
1.1k | 0 | 1 | 0تأمُّل
(Meditatio)
1.1k | 0 | 1 | 0قط أليف
(Tame Cat)
1.1k | 0 | 1 | 0الفن عام 1910
(L'Art, 1910)
1.1k | 0 | 1 | 0التواليت الجميل
(The Beautiful Toilet)
1k | 0 | 1 | 0عباءة
(The Cloak)
1k | 0 | 1 | 0المولود
(The baby)
1k | 0 | 1 | 0شذرات
...
671 | 0 | 1 | 0العُليَّةْ
(The Garret)
504 | 0 | 1 | 0آنَسْتُ ريحاً خفيفةً بينَ أصابعي
...
492 | 0 | 1 | 0الملّاح
( The Seafarer)
409 | 0 | 1 | 0العيون
...
404 | 0 | 1 | 0روما
(Rome)
381 | 0 | 1 | 0العودة
...
381 | 0 | 1 | 0وهكذا في نينوى
(And Thus In Nineveh)
375 | 0 | 1 | 0مجاز الرقصة
...
368 | 0 | 1 | 0بعيداً عن مصر
(De Ægypto)
366 | 0 | 1 | 0ترنيمة المصاعد
...
363 | 0 | 1 | 0النشيد XLVII
...
360 | 0 | 1 | 0الشجرة
...
359 | 0 | 1 | 0الربيع
...
359 | 0 | 1 | 0النشيد CXV
...
359 | 0 | 1 | 0أغنية الرماة في "شو"
...
358 | 0 | 1 | 0أنشودة الصاحب الطيب
(Ballad of the Goodly Fere)
353 | 0 | 1 | 0في إطراء سكستوس بروبرشيوس
...
339 | 0 | 1 | 0أهل الجنوب في البلاد الباردة
...
334 | 0 | 1 | 0ليو تشي إي
...
329 | 0 | 1 | 0 عزرا لوميس باوند الذي غيّر شكل الشعر الأميركي كجزء من الحركة الحداثية والتصويرية وما سمِّي بالحركة الدَّواميَّة (أيضاً عُرفت باسم «جماعة لندن»، وضمّت العديد من الفنّانين التشكيليين والأدباء وفيهم مؤسِّسها لويس وندام، وهي نموذج لم يكن ناضجاً يقترب في رؤيته كثيراً مما يُعرف الآن بـ: الحركة المفاهمية)، ولد في آيداهو العام 1885. تلقّى تعليمه في جامعة بنسلفانيا وكلية هاملتون. بعد خسارته أول فرصة للتدريس في بلده، انتقل إلى إنكلترا، حيث كان الصديق اللصيق للشاعر الكبير ويليام بتلر ييتس، وكان يعتبره أعظم شاعر على قيد الحياة في ذلك الوقت. تزوّج باوند من دورثي شكسبير ابنة العشيقة السابقة لوليام بتلر ييتس. وخلال هذا الوقت، لعب دوراً أساسياً في تعزيز الحركتَين التصويرية والدوامية، وقد أسهم ييتس وباوند في بدايات الحداثة الإنكليزية. كثير من الشعراء الأميركيين، بما فيهم أصدقاء الكلية لباوند (ويليام كارلوس ويليامز وهيلدا دوليتل)،
ساهموا في هذه الحركات التي أثّرت في مستقبل الشعر الأميركي. مع بداية الحرب العالمية الأولى خاب أمل باوند وترك إنكلترا. وبحلول العام 1924 كان باوند قد استقرّ بصفة دائمة في إيطاليا مع عائلته. وخلال الحرب العالمية الثانية، كان أحد أشهر مؤيّدي نظام موسوليني، بل وكان منظِّراً لدول المحور! كتاباته وخطاباته الإذاعية في تلك الفترة ألصقت به تهمة الخيانة من بلده الأم. وفي نهاية المطاف قبضت عليه قوّات إيطالية مساندة للحلفاء، وتمّ تسليمه إلى الولايات المتحدة التي حاكمته بتهمة الخيانة، لكن المحكمة قضت بأنه غير مذنب لأنه مجنون. عندها عارض الكثيرون هذه الفكرة، وأُعيد النظر في قضيته وحُكم عليه بالسجن إثني عشر عاماً في «مستشفى سانت إليزابيث العقلية». بعد إطلاق سراحه بضغوطات من كتّاب العالم، عاد إلى إيطاليا حيث عاش حتى وفاته العام 1972. وعندما سُئل عن رأيه في بلده بعد إطلاق سراحه ردّ قائلاً: «أميركا بيمارستان كبير». ضمّت أعماله مجلّدات من قصائد ومقالات وترجمات وحتّى الموسيقى والأوبرا.
المصدر: شريف بقنة الشهراني
لتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
تم إرسال الترجمة بنجاح
سوف تتم مراجعة الترجمة وإرسال إشعار لك عند الإضافة