لمتابعة جميع شعراء الموقع يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
شاعر صيني بارز حاصل على جائزة الأركانة العالمية عام 2002 وجائزة الإكليل الذهبي عام 2015، أمضى بي داو حياته متنقلاً بين الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، ويعتبر من أهم شعراء الصين داخلها وخارجها (1949-)
63518 | 4 | 7 | 58 | إحصائيات الشاعر
تشوه
...
1.4k | 5 | 1 | 0الابتسامة. الثلج. النجوم
...
1k | 5 | 1 | 0الشِّعْر
...
1.7k | 0 | 1 | 0بدون عنوان-2
...
1.6k | 0 | 1 | 0تمضية الليل
...
1.5k | 0 | 1 | 0نعم، بالأمس
...
1.5k | 0 | 1 | 0نحن
...
1.5k | 0 | 1 | 0في الطريق إلى التضحية
...
1.4k | 0 | 1 | 0غداً، لا
...
1.4k | 0 | 1 | 0الصيد
...
1.4k | 0 | 1 | 0مرثاة
...
1.4k | 0 | 1 | 0حزيران
...
1.4k | 0 | 1 | 0إعلان
...
1.4k | 0 | 1 | 0خطأ
...
1.3k | 0 | 1 | 0المنظر الذي شُطب
...
1.3k | 0 | 1 | 0اتفاق
...
1.3k | 0 | 1 | 0الكابوس
...
1.3k | 0 | 2 | 0دليل المعلم
...
1.2k | 0 | 1 | 0مهمة
...
1.2k | 0 | 1 | 0منصب
...
1.2k | 0 | 1 | 0خط فاصل
...
1.2k | 0 | 2 | 0الكرسي الدوار
...
1.1k | 0 | 1 | 0مرحباً، يا جبل باي هوا
...
1.1k | 0 | 1 | 0رام الله
...
1.1k | 0 | 2 | 0كل شيء
...
1.1k | 0 | 1 | 0الهدوء والرجفان
...
1.1k | 0 | 1 | 0توزيع الصحف
...
1k | 0 | 1 | 0مفترق طرق
...
1k | 0 | 1 | 0الأيام
...
1k | 0 | 1 | 0الشتاء العابر
...
1k | 0 | 1 | 0السلام
...
1k | 0 | 1 | 0قداس الموتى
...
1k | 0 | 1 | 0المرآة ذات الجانب المزدوج
...
1k | 0 | 1 | 0ليلة ماطرة
...
1k | 0 | 1 | 0مداعباً الجرح
...
989 | 0 | 1 | 0على الدرب الخطأ
...
966 | 0 | 1 | 0في كآبتي الشفيفة
...
949 | 0 | 1 | 0بدون عنوان-1
...
940 | 0 | 1 | 0أغنية الصباح
...
939 | 0 | 1 | 0صورةُ الشاعر في شبابه
...
931 | 0 | 1 | 0غريب
...
908 | 0 | 1 | 0الرسالة
...
904 | 0 | 1 | 0صابون
...
886 | 0 | 1 | 0نتوء
...
882 | 0 | 1 | 0استمرارُ الأسطورة
...
881 | 0 | 1 | 0خواء
...
881 | 0 | 1 | 0محطة مترو
...
877 | 0 | 1 | 0مونتاج
...
873 | 0 | 1 | 0مذنّب
...
873 | 0 | 1 | 0فضاء
...
871 | 0 | 1 | 0فصل جاف
...
870 | 0 | 1 | 0بدون عنوان-3
...
861 | 0 | 1 | 0داء
...
855 | 0 | 1 | 0دراسة
...
852 | 0 | 1 | 0ورد الزمن
...
841 | 0 | 1 | 0في الطريق الخطأ
...
836 | 0 | 1 | 0قرن جديد
...
834 | 0 | 1 | 0الإجابة
...
408 | 0 | 1 | 0 Bei Dao شاعر صيني بارز من مواليد 1949. أمضى بي داو حياته متنقلاً بين الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، ليعود إلى موطنه أخيراً في عام 2006، حيث يعمل الآن محاضراً في جامعة هونغ كونغ للغة الصينية. وكان بي داو أحد أهم مؤسسي مجلة "اليوم" التي تأسست في شهر ديسمبر عام 1978، وكانت من أهم المجلات الأدبية وأكثرها تأثيراً في المشهد الأدبي الصيني في ذلك الوقت، كونها تبنت أفكارَ جيلٍ ظهر منذ عام 1978 إلى عام 1989، جيل كامل من الشعراء تأثر بالشعراء الغربيين المعاصرين وأساليبهم الشعرية، وحاول بكل جهد التحرر وتحدي الأفكار الماوية عن الواقعية الاشتراكية. و"بي داو" هو اسمه الأدبي، ويعني "الجزيرة الشمالية"، واختار الاسم لأنه من شمال الصين ولأنه يفضل الوحدة. أما اسمه الحقيقي فهو جاو تشين كاي، ورشُح من قبل لجائزة نوبل للآداب، كما عمل محاضِراً في جامعة ستانفورد، ودرَّس في جامعة كاليفورنيا وجامعة ألاباما. له العديد من الأعمال الشعرية والنصوص النثرية والقصص القصيرة منها: (وردة الوقت/ شعر)، (مغني منتصف الليل/ شعر)، (الغريب الذي عاد/ قصص قصيرة)، (البيت الأزرق/ نصوص نثرية). وقد ترجمت أعماله إلى الكثير من اللغات، ويعتبر من أهم الشعراء داخل الصين وخارجها.
المصدر: يارا المصري
لطالما رُشّح زاو زينكاي، الذي اتخذ لنفسه اسم باي داو، لجائزة نوبل في السنوات الأخيرة. وباي داو معناها "الجزيرة الشمالية" إشارة الى دياره وإلى عزلته أيضاً. وهو يتمتع عالمياً بشهرة واسعة أكثر من الروائي الصيني مو يان الذي حاز نوبل للآداب أخيراً.
شكّلت أعمال "الشعراء الضبابيين" وبالأخص باي داو نفحة إلهام للحراكات الداعمة للديموقراطية في البحر الصيني. والقصيدة الأكثر جذباً على هذا الصعيد هي "الجواب" الذي كتب خلال تظاهرات تيانانمين الأولى عام 1976 التي شارك فيها. ولم تلبث هذه القصيدة أن غدت نشيداً للحركة المؤيدة للديموقراطية وظهرت على ملصقات خلال احتجاجات ساحة تيانانمين لعام 1989، والتي كان يومها باي داو يحضر مؤتمراً أدبياً في برلين ولم يسمح له بالعودة الى الصين حتى العام 2006.
ثمة مراقبة شديدة وتجربة قاسية خلف "ضبابيته". فيتحدر باي داو من عائلة أرستقراطية، وقد تعلم في أفضل مدارس الصين الى أن أُغلقت تلك المدارس عام 1966 خلال الثورة الثقافية. أرسل يومها الى الريف حيث أمضى 11 سنة يشتغل كحداد وعامل لمزج الإسمنت، وقد أكسبته تجارب كهذه شعوراً مرهفاً تجاه المظاهر المختلفة للحياة الصينية.
بالكاد اتسم عمل باي داو بنكهة سياسية ظاهرة، لكن كما يكتب مترجم أحد دواوينه "وردة الزمان" إليوت وينبرغر أن "تشديد شعره على المشاعر الفردية وعلى المخيلة ذاتها اعتبر أمراً مدمراً بل منفراً في مجتمع اتسم يومها بالشمولية". وضمن السياق نفسه البعيد عن الشعر السياسي كتب مترجم آخر في مقدمة ديوانه "حافة السماء" "خلال رسمه كأيقونة من قبل الآخرين على جدار الديموقراطية وكصوت لجيل معين خلال أحداث ساحة تيانانمين عام 1989، ومحكوماً كذلك بالنفي، مع ذلك اتبع باي داو درباً من المقاومة يتجنب فيه البلاغة السياسية العلنية مع المحافظة في الوقت نفسه على إيمانه.. المشبوب بالإصلاح الاجتماعي وبحرية المخيلة المبدعة".
تتميز قصيدة باي داو بأنها مكثفة، على قدر من الأناقة، وبالانطباعية حتى لو داخلها الغموض و"الضبابية". كما وتميّزت بعض قصائده الجديدة باندفاعة وانسيابية الحلم.
تتركز مواضيع باي داو حول أرض الأجداد، الحضارة، التاريخ. وحين يترك هذه ييمم صوب المواضيع الثابتة لمخيلته الشعرية. يعمل هذا الشاعر على التعبير عن عاطفته الممسوكة، بل المسيطر عليها، من خلال جمل بسيطة التركيب، لكن مع انتقاء لمفردة غير عادية من حيث خياليتها. قد يبدو من الصعب أحياناً تحديد المعاني الدقيقة لقصائده، لكن الجمال الكلي بل الإجمالي لإلماحاته هو ما يمس الفؤاد ويؤثر فيه. وكما قد يوصيك الشاعر نفسه، حاول ألا تقرأ قصائده على أنها نظمت من قبل منشق أو من قبل أعظم شعراء الصين، لكن على أنها كتبت من قبل شاعر وكفى، بل من قبل فنان اللغة.
المصدر: فوزي محيدلي
لتقييم وتفضيل ومشاركة جميع قصائد وترجمات الموقع، يتوجب تسجيل الدخول.
عملية إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لا تستغرق من وقتك دقيقة واحدة، وتتيح لك العديد من المزايا
تم إرسال الترجمة بنجاح
سوف تتم مراجعة الترجمة وإرسال إشعار لك عند الإضافة