القصيدة.كوم | من نحن

مَنْ نحنُ؟

نحنُ علامةُ السؤال في نهايةِ هذا السؤال..




اذهب إلى





إطلاق المنصة النقدية - 2022





في مراحل النموِّ الجنينيِّ لموقع القصيدة.كوم لم يكن يتوقّعِ الوالدان هذا الانزياحَ الكبيرَ لولدِهم، لكنَّ جبران خليل جبران أنهى هذه المعضلة البشرية بقولةٍ بسيطة: (أولادكم ليسوا أولادكم.. أولادكم أبناء الحياةِ المشتاقةِ إلى نفسها، بكم يأتون إلى العالم، ولكن ليس منكم، ومع أنهم يعيشون معكم فهم ليسوا ملكًا لكم).

وبالتالي لم يكن لهاني وحسن وهما يراقبانه أن يتدخّلا في نضوجه، سوى بما أصّلاهُ عليه وأنشآهُ لأجلِه، هادئينِ لما قد يؤول مستقبلُه إليه.

ومنذُ سُنَّ شغفُ البداياتِ وأشاعَ أسئلةَ المراهقةِ اللطيفةَ والتافهةَ، سارَ القصيدة.كوم بمسارٍ رياضيٍّ وفنيٍّ مقنِعٍ تارِكَنا إلى متعةِ المشاهدةِ، وملزمَنا بأهميةِ الاحترافية والإعداد.

وإلى ذلك الوجد الذي يتناقصُ شهورًا، ويتسارعُ أيامًا، دخلْنا بمنحنى تذبذباتٍ حول الإيمان بحقيقة الفن والعمل الإبداعي، والشعر كجزءٍ من ذلك كلِّه، فما أنتجَ هذا الشكُّ إلّا إيمانًا ألعنَ مِنْ سابقِه: الإيمان بضعف نظام الصرف الشعري! على أقلِّ تقديرٍ كان لا بدَّ مِن غربالٍ للشمس.

لذلكَ، نقرأ إليكم بيانَنا المتعلِّق بإصدار المنصة الجديدة لموقع القصيدة.كوم وهي: المنصة النقدية.

المنصة النقدية التي تختص بالشعر العربي المعاصر، كلُّ نهرٍ ذاهبٌ لمصبِّه، نابعٌ مِن منبعه. وما الغِنى والثراءُ لهذه المنتجات الشعرية العربية المعاصرة لو لم تجد من يحملُها حملَ الإنسانِ للأمانة، التي أثقلت الأرضَ والسماءَ عن تحمّل مسؤوليِّتِها.

فإننا هنا نتحمّل معكم وبكم هذه المسؤولية، التي قد يُشاءُ لها لاحقًا أن تسيرَ إلى جلدِ ذواتِنا، والتحوِّل إلى مرجعيِّةٍ نقديِّةٍ نفتقدُها، وتفتقدُها ساديّةُ قصائدِنا، وتهذّبَ إيمانَنا بمنتجِنا.

أما من الناحية التقنيّةِ الشكليّة، فقد تبنّينا طريقةَ العرضِ البسيطةَ الواضحةَ المتضمّنةَ لما تحتويه المقالةُ من ذِكرِ شعراء وقصائد؛ فقد تمَّ ربطُ هذه الإشارات بصفحات الشعراء والقصائد على الموقع، وتمَّ الربطُ العكسيُّ أيضاً؛ حيث تؤدّي صفحاتُ القصائد والشعراء للمقالات المرتبطة بها. كذلك تمَّ إضافةُ الهوامشِ والمراجعِ بطريقةٍ حيويّة، تتيح التنقُّلَ بسهولةٍ لتحقيق أكبر فائدةٍ للقرّاء والباحثين. وفي النهاية تمَّ تصنيفُ المقالاتِ النقديّةِ وفق تصنيفاتٍ مفتوحةٍ تزيدُ مع الزمن، وإنشاء صفحاتٍ خاصّةٍ بهذه التصنيفات، وصفحاتٍ خاصّةٍ بمقالاتِ كلّ كاتب، كجزءٍ من الفكرة المرجعيّة لهذه المنصة. وتم إتاحةُ المجال لإضافة المقالات للأساتذةِ النقّاد والكتّاب والشعراء والقرّاء، بنموذجٍ يسير، لتعميم الفائدة المرجوّة للجميع.

وستجدون مع بداية الانطلاقة لكتاب النقد، مجموعةً من المقالات النقدية لا على التعيين، لتكون مفتتَحًا لطريقٍ لن نعرفَ مساراتِه، مفتوحًا على ما نراه وترونَه قابلًا للإضافة وتحقيقِ الهدف.

ومِمّا خلَصْنا إليه بمعتركِ الكتابةِ أنَّ كثرةَ الشعرِ تفسدُ الشعر، وقلّةَ الشعرِ تفسدُ القصيدة. وأنَّ الإلهَ الصامتَ تركَ لنا مهمةَ مواجهةِ الاعتقاد. وما هو الاعتقاد الذي نواجهه نحن؟ إنّه "قناعةُ الجودة". على الرغم من عدم جهلِنا بأنَّ النقديّةَ العربيةَ الشعريّة نشأتْ وسارت في البدايات مع قول القصيدة، ابتداءً من أسواق الشعر، وجلسات النوابغ، وتفضيل هذا على آخرَ بالقول لا بالعمل، بمرجعيّة الذائقة الصرفة، التي لم تكن قابلةً في ذلك الحين لبناء حجّتها وعلّتها، إلى أن دخل المنطق والتحليل والتفكير والتركيب على الثقافة العربية لتبنيَ جميعُها أسلوبًا ومسارًا لبناء العلّة. ونحن من نحن؟ إلا الباحثون عن تلك العلّة، عِطاشُها. فمن يأتينا منكم بعلّةٍ للحياةِ – أو الكتابة- وله منّا ناقةُ الشعر. لهذا يكون النقد، عملًا إبداعيّا فنيًّا فلسفيًّا، غابَ عنّا لأسبابٍ الندرةِ ربّما، وأحياناً لأسباب التخصّصية وسوء التوجيه، أو فقدان الأملِ لدى النقّاد، وبحثِهم عن علّتِهم هم! أفلا نكونُ علَّتَهم ليكونوا علّتَنا في مكان يُسمّى: القصيدة.كوم

وإلى النقّاد نقول: إنَّ في الشعرِ المعاصرِ (الذي يُكتَبُ الآن) فسحةً متاحةً للتمعّن والدراسة، وإنَّ موقعَنا لَبُسْتانٌ غنيٌّ بثمارهِ الفنيّة، فاملأوا سلالَكم، وجوّدوا جيّده، ومن وجدَ فيه اعوجاجًا فليقّومْه.

ونحن جاهزونَ لتعليقِ هذه السلال على بوابة هذا البستان، خريطةً للمكان والزمان، وبوصلةً للضياع.

وعلى ذلك فإننا نعلنُ لكم بدايةَ المنصة النقدية، معوِّلين عليكم أيضا برفدِنا بما تقرأون من مقالاتٍ فنيّةٍ ونقديةٍ وحوارات من شأنِها السموُّ بالذائقة.

الثلاثاء، الخامس من الشهر الخامس ل2022.
#القصيدة_كوم

رابط المنصة النقدية



Arabic Text Generation: Deep Learning for Poetry Synthesis - 2021





تم استخدام نصوص قصائد الموقع (بالاتفاق مع الشعراء) لإجراء دراسة لبحث في مساق الماجستير بالجامعة البريطانية في دبي مقدمة من المهندس هاني حجازي بعنوان:
Arabic Text Generation: Deep Learning for Poetry Synthesis

وتبحث الدراسة في إمكانية كتابة الشعر العربي آلياً باستخدام تقنيات تعليم الآلة والتعلم العميق وتشمل عدة مساقات مثل الشعر الحديث والقديم.

Acknowledgment


من قائمة المراجع


رابط ملخص الدراسة



بودكاست: يا ليت شعري 2020





"يقول العرب: يا ليتَ شعري، أي ليتني عرفت ذلك من قبل". وأحاول هنا أن أسلط الضوء على أفكار قد نندم على ضياعها منا.

بودكاست يا ليت شعري: بودكاست عربي يتحدث عن الشعر العربي والعالمي ويتناول قصائد الشعراء الجدد و يسلط الضوء على بعض النصوص المذهلة حول العالم، يا ليت شعري، بودكاست يهدف لرفع سوية النقاش الأدبي ولفتح نافذة الغيرة الشعرية، الغيرة على مستوى القصيدة العربية ككل، ويحاول أن يسرق النقد الأدبي من مكاتب المحترفين لآذان الهواة والمهتمين الحقيقيين."

هذه هي مقدمة الشاعر موفق الحجار لبودكاست "يا ليت شعري"، ويسعدنا في القصيدة.كوم أن نفتتح بوابة لهذا البودكاست المهم على صفحات الموقع، دعماً منا لما يقوم به موفق من دور ثقافي، ولأننا بصراحة قد وجدنا أنفسنا في هذا البودكاست، فالمواضيع التي تطرح تتفق والمبادئ التي أنشأنا وواصلنا العمل على الموقع لأجلها، ولأن هذا المشروع الثقافي الفردي يستحق انتشاراً أكبر، ولأننا نحتاج جميعاً أن ننظف أسماعنا بالجمال كل فترة، فقمنا بعد طرح عدة حلقات منه بالتواصل مع موفق، ووافق بكل صدر رحب على استضافة الموقع للبودكاست، وعرض الحلقات السابقة، وتحميل الحلقات الجديدة أولاً بأول، والتي ستكون بشكل أسبوعي.

في هذا البودكاست، يأخذنا موفق برحلة ثقافية في عوالم الشعر، والنقد، والترجمة، والفلسفة، والفكر، والجمال. وندعوكم لأن تنتقوا من أوقاتكم وقتاً هادئاً، وتضعوا السماعات، وتستمعوا إلى هذا البودكاست.

رابط أرشيف بودكاست: يا ليت شعري



إضافة الدواوين الشعرية - 2020





الشعراء الأعزاء في القصيدة.كوم، تحية وبعد، يسرّنا إطلاعكم على أنه أصبح بإمكانكم إنشاء صفحات خاصة بإصداراتكم الشعرية المطبوعة-دواوينكم تحت خانة "الدواوين" على صفحاتكم في القصيدة.كوم

وهذه الخطوة على ما تثيره من إشكالية الصراع بين النشر الورقي والنشر الإلكتروني، فإنها تحفظ للشاعر حرية الانشاء، وحرية اختيار القصائد المنشورة إلكترونيا من الديوان، وتصنع واجهة تعريفية لاعترافات المسيرة الشخصية؛ وبذلك فهي من الأهمية بمكان حيث ترفع من مواكبة الديوان لوقته، وتحد من ظاهر تبادل الدواوين المطبوعة بصيغة pdf بين القرّاء، حيث تكون دواوينكم متاحة باختياراتكم الحرة على الشبكة العنكبوتية.

آملين البقاءَ أهلاً لظنّكم.
#القصيدة_كوم



الأمسية الذكية - 2020





سوف نقوم وبشكل أسبوعي مبدئياً، بتنظيم أمسية إلكترونية لعدد من الشعراء العرب، يلقون فيها قصائدهم من بيوتهم، عبر المنصات الإلكترونية، وذلك تنفيذاً لفكرة خططنا لها قبل سنوات ولم ترَ النور.

الأمسية الذكية، أمسية إلكترونية، يتناوب بها الشعراء على قراءة عدد من نصوصهم المنشورة على الموقع، تبث مباشرةً عبر الإنترنت، ويعدها ويقدمها القائمون على الموقع، وتستطيعون مشاهدتها مباشرةً، كما سيتم تسجيل القصائد الملقاة، ونشرها صوتياً عبر القصيدة.كوم ومرئياً عبر اليوتيوب.

رابط أرشيف الأمسية الذكية



تقرير أكاديمية الشعر العربي - 2020





في تقريرِها "حالة الشعر العربي" أدرجتْ أكاديمية الشعر العربي التابعة لجامعة الطائف عبر محرر تقريرها الدكتور خالد اليوسف - فقد أدرجتْ موقعَ القصيدة.كوم كأحد المواقع الإلكترونية الخادمة لحركة الشعر العربي، والمؤثرة في حركة النشر الإلكتروني للشعر العربي.

رابط التقرير



حديث هاني عبد الجواد في برنامج أمير الشعراء عن القصيدة.كوم - 2019



حديث د.هاني عبد الجواد أحد مؤسسي موقع القصيدة.كوم عن الموقع أثناء مشاركته في برنامج أمير الشعراء لعام 2019



القصيدة.كوم / مقهى الشعر التفاعلي - 2019





منذ بداية 2019، كنّا قد بدأنا العمل على تحديث الموقع، مُتّخِذَيْن هذه الخطوةَ استناداً إلى رؤية فلسفية جديدة، أجبرَتْنا على احترامها وإدخالِها إلى رؤيتنا ومفهومنا عن القصيدة.كوم.

يبدو أنَّ عدد الشعراء أكثر مما كان أيٌّ منّا يتوقّعه. وهذا مُلاحظٌ على مرِّ العصور، منذ العصر الحجريّ وحتى العصر اللاسلكيّ. والكثرةُ تعطي مداخلَ لقلّةِ التقدير، للزهد، للاعتيادية، للملل، لسؤال الجدوى المُفضي إلى سؤال جدوى الإجابة، للضّياع، لفقدان الجاذبيّة، لهروب الحقيقيّ، لصعوبة الإقناع، لتلاشي النقد -رغم أنَّ المنطق يستدعي تناميه-، لانتشار السخريّة، لإفساح المساحات للتفاهة والتنكّر والإرهاب الذهني، ولتضييق المساحة على الانفتاح والسلام الجنس-إبداعي وتطوّر الفنون الأخرى معاً مسحوبةً يداً ليدٍ، فنًّا فنًّا؛ فالكثرةُ المنهمرةُ والمتواترةُ -للأسفِ- هي سَيلٌ مُفضٍ إلى كارثة الفيضان، وغرق الإبداع والتقليد معاً.

ومنذ أن آمنّا بأنَّ للغةِ حَفَظَتَها، كان علينا سهلاً أن نتفاهمَ ونعقدَ صُلحاً أدبيّاً بين جهة الشاعر-الشعر، وجهة الشاعر-اللغة، من جهةٍ أخرى. قاسياً ربّما كانَ الصلحُ، لكن ليس ظالماً. لا بدّ من التصدّر والتصدّي للموجة الضخمة، كان ذلك وعياً واعياً، بمعنى أنّه يأخذكَ من رضىً إلى صراع، ومن صراعٍ إلى تنازل، ومن تنازلٍ إلى اشتراطات.. وعياً لا يرضى بغير رأسكَ مَهراً- فكان لا بدّ أن نرفعَ متراسَ النقد، إذا وَهنَ الناقدُ.

ومنذ تَسالَمْنا مع الجمال والفنّ، عوَّمنا (نفيَ الدَّرَاهيمِ) وخصخَصْنا (تنقاد الصياريفِ) فصيَّرْنا العُملةَ فنًّا مُراهَنًا عليه.. لكلٍّ عُملتُهُ والنقدُ والزمنُ والناسُ والموسيقى واللغةُ والذائقةُ العامة والذائقةُ الخاصة والحظُّ والاستحقاقاتُ - كلّ ذلك وسواه صيارفةٌ لعملة الفنِّ.. لا باخِسِي الشعرَ قيمتَهُ ولا بائعيه في سوق النِّخاسة.

وحينَ كانَتا النُّدرةُ والحاجةُ والِدَيْنِ للشَّغب والرّعونة، قابلَتاهُما الكثرةُ والوفرةُ كوَالدَيْنِ للِفوضى والانفلات، ولم يُفضِّل القصيدة.كوم لُعبَ دورِ رجل الأمن، إنّما فضَّلَ أنْ يكونَ رقيبَ سيرٍ متواطئاً مع مخالَفات الشعب! هل كانت البرمجةُ علماً أم أصبحتْ فنّاً؟

- هذا ما سنلاحظُهُ بعيونكم الإلكترونيّة بعد تصفحّكم التحديث الأخير.



إطلاق المنصة التفاعلية ومجتمع الشعراء الخالدين - 2019





نُعلنُ لكم إطلاق التّحديثِ الجديد لموقع القصيدة.كوم

حيث أنّنا منذ بداية 2019 قائمون على العمل بالتحديث، عملاً مستدعِيًا لمفهوم جديد للموقع. وهو بشكلٍ مباشرٍ مفهوم "التّفاعل".

نُدرج لكم ما هو جديد في هذا التحديث:

1. بوابة (مجتمع الشعراء الخالدين) لشعراء اللغة العربية الراحلين جسَداً والخالدينَ قصائِدَ. حيثُ نُشرككم معنا في مسؤوليّة إضافة قصائد للشعراء الراحلين واقتراح الشعراء من داخل الموقع عبر ميّزات (الإضافة والاقتراح).
2. المنصّة التفاعليّة (Interactive Platform) وهي بمثابة (جداريّة) عامّة يتمّ من خلالها التنقّل عبرَ كل ما هو جديد في الموقع من قصائد وترجمات ومنشورات وتعليقات ومشاركات.
3. "الجداريّة"(Profile): وهو مصطلح ابتكرناه للدلالة على صفحة المستخدم الشخصية، حيث قمنا بتطوير الموقع ليمنحَ شاعرَه أو مترجمَه ميّزاتٍ وخصائصَ تمكّنه من التحكّم بقصائده على صفحته تحت خانة البلد الخاص به وفي جداريّةٍ خاصّةٍ به على الموقع؛ لتمكّنه من:
أ. إضافة القصائد\الترجمات
ب. تعديل القصائد\الترجمات
ج. حذف القصائد\الترجمات
4. إضافة شعراء جُدد للموقع، وإضافة مئات القصائد الجديدة، والترجمات لقصائد اللغات الأخرى.
5. البحث الداخلي للموقع: يمنحكم القدرة على البحث عن الشعراء والمترجمين والمستخدمين والقصائد وكلمات مفتاحية في القصائد.

ثمَّ أتى مفهومُ (التّفاعل) ليُعطِيَ شعراءَ وزائِري الموقع فُرَصًا للتفاعل مع القصائد والترجمات المنشورة بعدّةِ وسائل وهي:

1. فتح حساب (Sign up).
2. إضافة القصائد أو الترجمات للشعراء غير الموجودين بقائمة بلدانهم والمعرَّفين بهذه الحالة كـ: (مستخدم).
3. التّقييم (Rates): (من 1 إلى 5) ما يمنح نسبةً لمعدّل تقييم القصيدة الواحدة والشاعر على مجمل أعماله المنشورة على الموقع.
4. الانطباعات (Reactions) على القصائد والترجمات: (التقدير، الإعجاب، عدم الإعجاب)
5. التّعليقات (Comments).
6. مشاركات (Shares): مع حريّة إرفاق المراجعات النقدية -إن جاز التعبير- على المشاركة.
7. إضافة السيرة الذاتية الخاصة بكل مستخدم.
8. كتابة منشور (Posts): وللأمانة لم نستطع إيجاد بديل عن كلمة (منشور).
9. المتابعات (Follows): حيث يمكن لكل مستخدم سواء كان شاعراً أم مترجماً أم مستخدماً (قارِئاً) على الموقع- يمكنُه أن يتابعَ الآخر.
10. تلقّي الإشعارات (Notifications) حول كل ذلك.
11. التسجيلات الصوتية (Records): بإمكان أيٍّ كانَ إضافة تسجيل صوتي. وهنا لن يتم تصدير التسجيل إلّا بعد مراجعته من قبل إدارة الموقع للتّأكد من مواءَمتِه للنصِّ المُسجَّل.
12. الاقتراحات: (Suggests): وهي بمثابة اقتراح موجّه لإدارة الموقع لإضافة شاعر جديد.
13. إضافة النصّ الأصلي للقصائد المترجمة لمن يمتلك أفضليّة إتقان لغات أخرى!.
14. التّواصل معنا: عبر خدمة المحادثات المباشرة على الموقع لحلِّ أي مشكلة وإجابة إي استفسار.
15. نافذة مُختصّة بإحصائيّات الموقع اعتماداً على علوم إحصائيّة تمكّن من إعطاء وزن نوعي ومعياري للقراءات والتقاييم وغيرها.

كما يمكنكم دعم الموقع من خلال الرابط الموصول في الموقع عبر "ادعم الموقع".

ونتمنّى أن نبقى عند حسن ظنّكم،

المخلصان:
حسن وهاني.

رابط المنصة التفاعلية
رابط مجتمع الشعراء الخالدين



إطلاق كتاب الشعر المترجم - 2018





تحديث جديد:

بتمامِ العامِ الثّالثِ لموقع القصيدة.كوم، وفي هذه الجمعة المختلفة والمختلقة، فإنّنا نعلن لكم إطلاق التحديث الجديد للموقع.

هذا التحديث استغرق ما يقارب العامين حتّى يصدر لكم بهذا الشكل. حيث إنّه:

1. تمّت إضافة نافذة كتاب الشّعر المترجم؛ وهذي النافذة تحتوي على الشعر العالمي مترجّماً إلى العربية، نحو 650 شاعراً عالميّاً من 67 بلداً، وعن 42 لغةً، بالاستعانة ب 50 مترجماً. وكانتْ عمليّة النقل موثقة بموافقة مترجمي القصائد الشخصية، وبذكر المصادر. مع المحاولة لذكر سيرة ذاتية لكلِّ شاعرٍ. ويحتوي الموقع على صفحة بأسماء المترجمين. ومع مرور الوقت ستتم إضافة شعراء جدد بترجمة شعراء جدد بعد أخذ الموافقة الشخصية منهم.

2. تغيير تصميم الموقع كاملاً، مع المحافظة على الثيمات العامة والتي أصبحتْ علامةً شبه مسجلّةٍ بين عيونكم. بحيث تتكون الصفحة الرئيسية من أيقونتيْن: واحدةٌ لكتاب الشعر العربي المعاصر والأخرى لكتاب الشعر المترجم، وكلٌّ منهما يندرج تحتها أسماء البلاد التي تضمّهُا، فمن خلال النقر على اسم البلد تنتقل بكم إلى صفحة البلد التي تحتوي على أسماء شعرائها. وبوجود شريط تنقّل جانبي مُيَسَّر يمكنِّكُم من التنّقل بين روابط الموقع المختلفة بطريقة ديناميكيّة. الشعراء التي تظهر صورهم باللون الذهبي تعني أنّهم شعراء حصلوا على جائزة نوبل.

3. إضافة شعراء عرب لكتاب الشعر العربي المعاصر. مع استمرارية الإضافة، ونطلب من الشعراء الموجودين والراغبين بالتواجد معنا التواصل عبر بريد الموقع الإلكتروني.

4. إضافة صفحة خاصة بفكرة دعم الموقع وهي تتيح لكم فرصة التبرع تقديراً للمجهودات المبذولة في سبيل استمرارية الموقع ومشروعه عبر رابط Paypal مباشر من خلال رابط ادعم الموقع الموجودة على الموقع.

الموقع سيستمر بالتطوير والإضافة، طالما نحن مؤمنون بكم وأنتم مؤمنون بنا. وسيظل هو المشروع المشترك الأهم كما سيظلُّ الشعر هو المحور التي تدور حوله الأرض.

المخلصان:
حسن حسن،
هاني عبد الجواد.
#القصيدة_كوم

رابط كتاب الشعر المترجم



إطلاق كتاب التسجيلات الصوتية - 2016





إلى روّادِ الشعر، قرّاءً وكُتّابا..

ها نحنُ في موقعِ القصيدة.كوم نفي بما نعدكم، وفي الشهر السّابع مِنْ عمرِ هذا المولودِ العربيِّ الوسيم، نُبشّركمْ أنّه قدْ بدأَ (يُكاغي) بقصائدكم عَلَناً.

في هذه الساعة نعلنُ رسمياً عنْ انطلاق كتاب التسجيلاتِ الشعريّةِ الخاصّةِ بموقع القصيدة.كوم بكلِّ تفاصيلِ العمل، حيثُ يمكّنكم هذا الكتاب من الاستماع والاستمتاعِ بمئات القصائدِ لشعراء الموقع على صفحاتِ مواقع اليوتيوب والساوندكلاود المتعلّقة بموقعِنا.

إنَّ التقاطع اللغوي يستدعي حالةً يوتوبيّةً منَ الشعريةِ العالية مِنْ خلال موقع اليوتيوب.

عند الدخول لقصائد الشعراء، فإنّنا نمكّنُكم مِنَ الاستماع للقصيدة على صفحة القصيدة نفسها بأيقونة ظاهرة، كما يتواجدُ في معظمِ روابطِ صفحات الموقعِ المتشعّبة وصلاتٌ تنقلُكمْ إلى صفحاتِ التسجيلاتِ المختلفة.

وهذه كما أنّها خطوةٌ متقدّمةٌ في السعيِ لتطوير هذا المشروع، فهي لا تزال خطوةً أولى في طريقِها لجعلِ جميعِ قصائدِ الموقعِ على الإطلاقِ- مُسجّلةً بأصواتِ شعرائها، وبالتالي فنحنُ ندعو جميعَ الشعراء للتواصل معنا بتسجيلاتٍ صوتيّةٍ لقصائدهم ليتمَّ منتجتُها ورفعُها على الموقع.

ولا نجدُ أجملَ وصفاً ممّا قالَهُ اليمنيُّ عامر السعيدي: (نفتتحُ مزرعةً للأغاني).

ولا يفوتُنا أنّ نتبادَلَ الشّكر معَ جميع الشعراء الذين ما توانواْ عنْ دعم هذا المشروع وقدّموا قصائدَهم وأصواتَهم فطبخناها لكم وقدمناها على طبقٍ إلكترونيٍّ عنّابيِّ اللونِ وعنبيِّ "الأمطة".. فلا بد من أن نشكرَ فيروزَ التي خصّتنا بمقدمةِ المقاطع "قالتلو بإيدي كتبت القصيدي" وهي التي قد تكون الآنْ مُصابةً بفشلٍ رئويٍّ أو بالزهايمر الذي يُنسيها كلماتِ أغانيها.

خجَلاً نُذكّركُم أنّنا نحبّكم على قدر محبّتِنا للشعر: حسن حسن هاني عبد الجواد


رابط كتاب التسجيلات الصوتية
رابط قناة القصيدة.كوم على اليوتيوب



بيان افتتاح موقع القصيدة.كوم وإطلاق كتاب الشعر العربي المعاصر - 2015





مَنْ نحنُ؟
نحنُ علامةُ السؤال في نهايةِ هذا السؤال..


إطلاق موقع القصيدة.كوم تموز/يوليو 2015

نحنُ الظلُّ الّذي تتركُه حروف القصيدةِ على كوكبِ الفكرة..

القصيدة.كوم هو موقع إلكتروني جديد، خرجَ منْ فكرةٍ غبيّةٍ على طاولةٍ في إحدى المقاهي العبثيّة. القصيدة.كوم يجلس الآن على ذات الطّاولة جسداً وروحاً.

القصيدة.كوم موقع إلكتروني يهتمُّ بالشعراءِ العرب النّابضين في قلبِ القصيدة، بطريقةٍ نوعيّةٍ إلى أبعد الحدودِ مُحافظةً على صحّةِ جسدِ اللغة، ووقايةً له مِنَ الإصابةِ بأمراضِ الكلمةِ المزمنة. وقد تمَّ إضافة نافذة الشعر المترجم إلى العربية في هذه التحديث الأخير، لنمنح الجميع فرصة الإطلاع على النتاج العالمي للشعر في مكان واحدٍ ومنظمٍ.

أنتُم الحَكَمُ المطلق. والفكرة الأساس في القصيدة.كوم هي أنْ نختصرَ الطريق على القرّاء الباحثين عن الشعر العربيِّ المعاصرِ. ولا يسعى الموقعُ ليكونَ موسوعةً كثيرةَ التعداد بقدرِ سعيِهِ ليكونَ أسرةً دافئةً يجلسُ فيها القارئُ مع شاعرِهِ على مائدةِ الشعر اللذيذ. وما مِنْ شاعرٍ إلّا و يسألُ نفسَهُ: "مَنْ أنا لأقولَ لكم ما أقولُ لكم؟"، ونحنُ لسنا سوى خُدّامِ الحضرةِ الشعريّة.

ربّما الشاعرُ فضوليٌّ بطبعِه، ومِنْ تفضّلِهِ عليْنا أنْ يسألَنا: مَن أنتم؛ شخصنةً لا مأسسَةً. وربّما نحنُ طامعونَ طامحونَ لتعرفونا. وبناءً على هذيْن الطبعيْن البشريّيْن يسعدُنا أنْ نقولَ لكم أنّ الجهدَ كانَ كبيراً، والعملَ شخصيّاً بحتاً، فلم نكنْ مؤسسةً كما أخبرناكم في رسائلِنا الأولى، ومخرجُنا الوحيدُ من هذه الكذبة\الخطيئة هي العذوبة.

نحن:
حسن حسن
هاني عبد الجواد

رابط كتاب الشعر العربي المعاصر



القائمان على الموقع